ان الله نهى واعجبا( عن أيمان أبي طالب ، فقال : السجاد الإماموسئل
رسوله أن يقر مسلمه على نكاح كافر ، وقد كانت فاطمة بنت أسد من
. وهومن )^1 ()ولم تزل تحت أبي طالب حتى مات ، الإسلامالسابقات الى
.طالب أوضح البراهين على أيمان أبي
،على أن أبا طالب لم يعبد صنما قطجتمعت الشيعة إوقد ذكر المجلسي :(
.)^2 ( وأنه كان من أوصياء ابراهيم الخليل
أي قبل هجرة الرسول من مكة – طالب بعد وفاة خديجة بثلاثة أياموتوفي أبو
نونامثو تس هلو الى المدينة بثلاث سنين. في شوال أو في ذي القعدة ،
، وسمي النبي )^3 (بلطملا دبع دنع نوجحلاب نفدو نوعست لب ليقوسنه ،
نالت قريش شيئا أكرهه حتى ما( : لاقو ، نزحلا ماعب ماعلا اذه الأكرم
.)^4 ()مات أبو طالب
أبوه :
(^) ) 1 (
الناشر : دار الهادي ، العاملي ، جعفر مرتضى ، الصحيح في سيرة النبي الاعظم ،
. 238 ص ، 3 ج ، ) م 1995 - هـ 1416 (بيروت ، لبنان ، ) 2 (
.138:35بحار الأنوار ،ج
35 : ص 2 تأريخ اليعقوبي ج )^3 (
أبن كثير ، أبو الفدى عماد الدين أسماعيل بن عمر القرشي الدمشقي ، البداية والنهاية ، )^4 (
. 13 ص ، 3 جم ) ، مكتبة المعارف ، 1988 (بيروت ، لبنان ،