م 2.5لم يوضع الشباك عليه ، لأن أبعاده اما مرقد مسلم بن عقيل
.حد الانم وهو لايناسب حجم المرقد الطاهر فبقى على ماهو عليه ل3.5×
نأ الله هنعل دايز نب الله ديبع دراا دقف ، رشبلا ةدراا قوف هناحبس الله ةدراا نا
يضيع معالم القبرين الطاهرين وان يشدد عليهما بالمراقبة وحتى لايختلف
عليهما الزوار فدفنهما بجانب المسجد متقابلين لكن الله سبحانه كانت ارادته
لسيدنا مسلم بن عقيل وهاني نيرهاطلا نيدقرملا نم لعج ذا اذه لك قوف
ومحط قوافل الزائرين وأصبحا للإشعاعبن عروة رضوان الله عليهما منطلق
كالدرتين الى جانب المسجد الأعظم فالمسجد روضة من رياض الجنة وقبور
الشهداء كذلك فأراد الله سبحانه أن تتسع هذه الروضة وتصبح أكثر أهمية
ونبض الحياة لهذه المدينة المقدسة حتى فأصبحت هذه البقعة منطلق النور
التي الصادق الإمامتأسست فيها اقدس جامعة في العالم وهي جامعة
بقت خالدة الى يومنا هذا وما حوزة النجف الأشرف الا هي امتداد لتلك
في الجامع الصادق الإمامالجامعة العظمى التي وضع لبناتها الاولى
الأعظم.
وعج لعلي غوث كل دخيل أبدأ بمسلم أزائر أكناف الحمى
وباب علي مسلم بن عقيل فأن علي المرتضى باب أحمد