م وأزدلف فأسلم الكثير منه الإسلامبهم وانتسبوا اليهم ثم جاء فاختلطوا
.سرفلا كولم ىلا نورخلآا
" وكان ةفي أسمها ، ففي مقاتل الطالبين : " أنها حلي نوخرؤملا فلتخأ دقو
.)^2 ("ة"خليل وقيل: أن أسمها ،)^1 (عقيل اشتراها من الشام فولدت له مسلما"
بأجلى المظاهر ، أوقع الباحث في أن غموض التعريف عن أم مسلم
قتران عقيل منها ، هل كان بالعقد أم بملك اليمين ، وأنها إحيرة السؤال عن
حرة أم جارية ؟ والعتب في ذلك على المؤرخين الذين أهملوا الحقائق مع
رابخأ ركذ لغاشلا مهلغش ناكف ، نزو اهل ماقيلا ةتافه تحفظهم على أمور
القيان والمغنين وسرد روايات أهل الخلاعة والمعازف عن أثبات أحاديث
.من بني هاشم الإصلاحسروات المجد وقادة
لعقيل بن وهناك مصادر كثيرة ذكرت أن أمه جاريه أهداها معاوية أيام حكمه
ه الرواية مكذوبة ومدسوسة ، وهذوهي ليست عربية الأصل ، أبي طالب
(^) ) 1 (
. 86 ص المصدر نفسه : (^) ) 2 (
تبى الأحمدي الماينجي، علي بن حسين ،عقيل بن أبي طالب ، تحقيق ومراجعة : مج
. 25 ، ص 1 ) ، دار الحديث للطباعة والنشر ، طهـ 1425 فرجي ، (قم ، ايران ،