الى أبنائي وأحفادي مع المحبة

(Wasef Jarrar) #1

تصوري كان اكتبھ ان وقبل (( ملك ام انثى اانت)) عنوان تحت عندنا موقعكن فیھ اصف


لن فربما الخشن الجنس اما ، اللطیف الجنس من معجبیھ جل سیكون المنشور ھذا بان


الصورة خلفیة ذلك وسبب ، منھم لائقة غیر تعلیقات من خفت انني حتى ، احد یعجب


على ینشر كان ما بسبب تكونت الخلفیة وھذه الرجال من الكثیر وحشیة عن لافكاري


ولب بالفكرة المعجبین جل ان ، المفاجأة كانت وھنا ، الناعم الجنس من البعض صفحات


المشاعر عمق على تدل التي تعلیقاتھم رقة والاروع ، رجالا كانوا جلھم ، الموضوع


ممن بعضا تعلیقات رقة كانت مفاجأة والاكثر ، الدرب لرفیقات یكنونھا التي المخلصة


احد یدعي ان وقبل ، المرھف الاحساس من الدرجة بھذه انھم ابدا اتوقع لم والذین اعرف


ثم ، التعلیق على احد لاجبار سوطا یحمل من ھناك لیس اقول ، تمثیل التعلیقات ھذه ان


صادقین المشاركین جمیع كان لقد ، قبل من باسمھ اسمع لم من المشاركین من كثیر كان


، محبة ، عشریة ، حقیقتھا على ظھرت دربك رفیق فصورة ، ومشاعرھم بتعلیقاتھم


انكر ان اقصد ولا ، آدمیة وحوش لایوجد انھ یعني ھذا لیس ، للجمیل حافظة ، ودودة


علیھا انكر لا الانسانة فھذه ، ھمجیا انسانا فتلتقي قدرھا یسوقھا قد ان النواعم بعض على


واخوك ابوك ، محیطك في الطیبون الرجال وتذكري السوء لاتعممي اقول لكن ، الشكوى


ویدعین یكتبن اللواتي على الوم ولكني علیك الوم لا انا كثر فھم وجارك وخالك وعمك ،


لیس. بمنشورھا والمعجبین المعلقین لاستقطاب او العطف لاستدرار وذلك نصیبھن قسوة


القصد راء من وﷲ !! الا


؟...النفوس امتحان الكورونا فھل ... الذھب امتحان النار


(للكویت؟ صدام دخول بأیام ھذه الكورونا أجواء ذكرتك أما )بسؤال حبیب أخ فاجأني


أعتبرھا كنت أعیشھا كنت وانا لأنني ، الذكرى تلك خاطري على وردت لما سؤالھ ولولا


نفسي على ءالي اعیشھا وانا كنت ، التاریخ من بل فحسب ذكریاتي من لیست ساقطة فترة


وأیام ذكریاتي من وسأسقطھا ، عشتھا انني أذكر لا ،ان بعدھا العمر بي امتد اذا انني


لا ، لي بالنسبة القسوة منتھى في كانت لانھا بل ، معیشیة ولا سیاسیة لاھداف لا ، عمري


وحیدا وعدت عمان في اسرتي تركت الحدث عند لأني ، ومشاعر أحاسیس بل مادة قسوة


التلفونات لأن بیننا تواصل وسائل وجود دون ، الاسرة عن بعیدا واقمت ، الكویت الى


واسعة زنزانة في نفسى ارى كنت ، معروفا المحمول التلفون یكن ولم مقطوعة الارضیة


الام عن اسمع كنت لقد ، .....الكویت في ابقى ان لي بد لا وكان ، الزیارات من ممنوع


ما ، ... ولكن منھا بعضا عاینت اني الفترة تلك قبل احسب وكنت والاحاسیس المشاعر


، اعانیھا لم لو الاسباب كانت مھما القسوة بھذه مشاعر الم ھناك ان أصدق ان یمكنني كان


لا ان ﷲ أسأل ، شجون من بھ لما ویطول سیطول الحدیث لان بھا استرسل لن معذرة


، فیھ نحن بما لاقارنھا أتذكرھا ان السؤال ھذا لولا المستحیل من كان لذا ، أحد یعیشھا

Free download pdf