الى أبنائي وأحفادي مع المحبة

فاذكروه ، سبحانھ نعمھ ابسط وھي ھذه الماء شربة نعمة فیك الى تصل حتى ، حصرھا

، لكم یستجب الكورونا وباء عنكم لیرفع مخلصین وادعوه ، یزدكم واحمدوه ، یذكركم

الشاكرین من وجعلنا الذاكرین من وایاكم جعلني

!!!! نبیل مجتمع نحن فھل ، (معایبھ تعد أن نبلا بالمرئ كفى) قیل

كم ، وتمنیت صدمت وعواطفي مشاعري حیدت ان وبعد نفسي مع مصارحة جلسة بعد

مجتمعي یا ولك لي تمنیت كم ، عرفت الذي غیر عرفت أني لو مجتمعي یا ولك لي تمنیت

و كمھا كارھین لھا ونحن عیوبنا نرى أننا مجتمعي یا تمنیت ، رجوت ما فینا وجدت لو

یا ولك لي تمنیت كم ، یصلحون قد الذین ھؤلاء من وكنا !!! !أمل ھناك لكان إذا ، كیفھا

متعایشین معایبنا مع معھا للتعایش مطمئنین غیر بل راضین غیر نكون أن لو مجتمعي

بھا نحن بل ، الصواب على نحن ھكذا أننا متیقنین واثقین ، واعتزاز محبة بكل معھا

لنا أصبحت حتى أنفسنا عیون في وتحسینھا تجمیلھا أبدعنا بأیدینا نسجناھا أننا , متفاخرین

. التطور ھي ، التقدم ھي ، الرقي فھي ، الحضارة فھي ، عشقا

وأنت أنا ألست ، وأجبني ، حالنا على والتجني بالافتراء تتھمني لا قارئي رسلك على

المجتمع ھذا نبض وأخوك وأخي وأنت أنا ألست ، المجتمع ھذا تركیبة وابنك وابني

و القوانین بكل عصفت التي السیارة تینك سائق أنت أو أنا ألست ، فیھ الحركة وأطراف

المؤسسة تلك أو الدائرة ھذه موقع في الذین ھم أنت أو أنا ألست ، الأخلاق بكل استھترت

مواقع أتیت ما إذا أعامل أن أحب مثلما موقعي في جئتني عندما عاملتك أنا فھل ،

، السن صغار ... .للصغار معذرة ، نفسي في الصغیر أنا أنني أم ، الآخرین

لأحكم وأجول لأصول فرصتي أستغل ، أخلاقي في الضعیف ، نفسي في الضعیف أنا

. وأتحكم

أخذت ھل ، وافتراء ظلام الظلم أن وعرفت الظلم بمرارة أحسست عندما أخي یا وأنت

في سما لتنفثھ حقدك اختزنت أنك أم ، موقعك في إنسانا إلا تكون لا أن عھدا نفسك على

. موقعك في لك مراجع كل

مظلومون اننا نشكوا ،ثم وافتریناھا صنعناھا ظالمة قضایا في لقاء وإلى ، بقیة وللحدیث

. الصلاح ولي لكم ادعو الحین ذلك الى

رحم من الا جحا كلنا

ما ، اجاب! یاجحا ، جحا یا ، ینادونھ بلدتھ من نفر جاءه عندما شجرة ظل في مستلقیا كان