محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
سيءبشكلٍ تُقرأ لكنها ،الحياة هي ،جيدة روايةٌ
تي
ّ
ٍ ماهوأ إلى سيحول ما الآن وأعتنق كثيرة ٍماهوأ عن لخت
ى
سأتخلى رخأ
بعد، فيما عنها
ن
حلب، – اللاذقية قطار في أمضي شخصية، خرافات ودب
ٌ
فيه بما ديعس
ساعات، أربع أنام ل كي الكفاية
«مقصة، ورق حجرة،»ي: وطفلت طفلي مع ألعب
في وأتخيلها المجاور المقعد في النائمة نفسها، على المتكورة الفتاة وأتأمل
ألعاب ىوهت لوليتا من أكثر ل لكونها نفسي أعنف ثم جنسية أوضاع
.الموبايل
لست
ً
ايمحلم
الآن ألجه الذي العدم لأصف
«فيه أصرخ وأنا لي صوت ل: »لأقول
نهإ
ٌ
فقط قفن
ٌ
القطار يعبره قفن
ٍ
،ناوثل
.يعبره فلا يتعطل وقد