محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
بارد حليبٌ
قذيفة بعد
ن
واهلا
أصبح
ُ
ةدحاو بعين أحمد قلاحلا
ٍ
ُ
والده دكان أمام يجلس كان الذي عبدو
ً
ابيطخ
ً
لنسرين ايدبأ
الأعطال لاحلإص الجيران دعوات يجيب الكهربجي نزار يعد ولم
بأمعاءه مشغول لأنه
ً
منزلقة تهبط لكنها يرفعها اثبع
أصابعه بين من
أربيل في زوجتي
التوقيت، في ولخطأ
ُ
توجن
ً
البلدة هذه في الآن اديحوو
ُ
دهاشأ
ُ
التلفاز على برحلا
"خائف وأنت تحب بمن تفكر ل: أقول
ىرخأ و لحظة بين ألحظ حين