محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
أظنني
ُ
تيضم
ً
اديعب
رأت التي عيني من تبرأت القديمة أفعالي أن حتى
سأمضي أظنني
سأفعله لما يدي تتنكر حتى
شيء كل صدقت لأنني أحببت، لأنني قرأت، لأنني
لأنني
ُ
صياد بخدعة توجن
ُ
الجبال هذه أمام مدنأ
للأشباح الأرض تركت لأنني أندم
ُ
حتى عدوت و تودعو
ُ
قلبي أن تيسن
ٌ
بلق
يح
ٍ
مقتول لزاغل
الفيسبووك في ينمقيم أصبحنا أننا بما
سأحترس،
العجوز يد في التفاحات تغويني أل سأحترس