محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
تما الدابو لنتخيل الإسفنجة
ً
أخذوا ثم ام
ن
في وكأنهم الجنب على وددمتي
الباخرة في ستدخلهم التي الشاحنة
ً
.راس
ح يخاطبني
ّ
، عليه أفهم وكأنني باليونانية لصملا
ً
ت امامت
ّ
هو وتوصل نمخ
أن بالفحص ذلك إلى
ً
، بدأ لذلك داخلية، أنبوبة في حدث اباقثنا
ق
ثم رطلا
وبدأ الموبايل لتهوناو بكوتراس اتصلت بكوتراس، اتصل وقال توقف
معه، الموبايل تركت تاسو،: ب يخاطبه
ُ
إلى لأنظر الصالة تربعو
كان مقابلنا، الذي المنخفض للبناء الرطب السقف
ً
احلاك
ً
اميدقو
ً
اققشتمو
يحجب ول يحجب
ً
التي الأصوات خلفي عالية، أصوات ثلاثة امامت
كان وأمامي أعرفها،
ً
وبالإيقاع دقيقة عشرين بعد ويعود يهدأ اخراص
كان نفسه،
ً
اخراص
ً
شكسبير ويتقنه انزودم
ّ
نكل
ن
في يفلتونه ولثمملا
ن البروفات،
ّ
:قليل بعد باليونانية سيردد من أنتظر وأنتظر، إذن مخأ
أحمل أن يخجلني لك لونك، من يداي
ً
أبيض ابلق
ً
.ادج