محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
ليلتها كنت أنتظر مع ثلاثة شباب في إحدى تلك المنازل تحت الأضواء
ن على الحمراء الخافتة، دخلت من كانت تدعى إيرينا ربما، فخرج إثنا
اهوحن مدقتو انم ريخلأا ماق ،ل وأ لخدأأ
ً
اددرتم تنك امنيبو ،روفلا
اليمنى سحب هدي ةبابسب مثو ىرسيلا هديب يراعلا اهرصخ فل ،تابثب
عفدناو ،هيكوأ :هتلاض دجو نمك لاقو هلخاد رظنو عيفرلا
ن
وسلكلا طيخ
ده، إلى الغرفة الداخلية معها، وحينها ميزت فيه، صديقي بعدما سأفق
لب ردانلا هرهوجب فرتعأ مل
ً
اضيأ اهنيحو ،هفرعأ ل تنك امنيح يودع
هنأ دب ل تلق ،هسفن ضيرملا يريكفتب للحأ تللظ ،ينأش نم تيلعأو
ً
ايقوس
ً
اضرع مدقي نأ ،انريكفت ءام يف هيقلي يذلا معطلا نأو ،انه داوق
ات ظحللا دشأ نينلعم مهرمأ وامسحيلو نئابزلا يوغيل نهعم قافتلإاب
ثورية: المجد للقضيب، اللعنة على عشرين يورو.