حقا صديقي كنت إن
تهدأ، ل ماريا
ُ
أل الملك وصى التي الغرفة وباب الممر بين لوجت
ر الصغير، الأمير يدخلها
ّ
في كفت
ِ
في تنمو أن يمكن شمس عباد رةهز
: تقول ساقيها، بين الأرنب في تفكر البحر،
ُ
خيال من العشبة عزتنأس
الأربعاء بين ينتابها الذي المرض في تعتزل يوم، ذات أطعمه و كلكامش
يجب، كما أقرأ تدعني ل ماريا يجيء، ل الذي والأحد يمضي ل الذي
ينل : تقول
ّ
هي كم لتعرف أكروبوليس إلى وسأوصلك الظهر أسفل من بق
واسعة
ٌ
هي وكم أثينا ُ
ٌ
والحالم والطيب القبيح: أقول الأعياد، في ةليمج
ل
ن
شيء، على وقفتي
ن
الأبد صحراء في وكبتري
ن
بينهم فيما وعزانتيو
ل الذي سبيروس العظيم، سبيروس بسبيروس، أتصل لذا فطيرة، على
، ن وكي أن أخشى له، أشتكي أن أخشى ل ينام،
ً
أقول أستيقظ حين امئان
لدي يزال ما المساء، في به سأتصل
ٌ
علي، يكذب لمن لأصغي تقو
أن أخشى يستيقظ، حين به سأتصل أقول المساء وفي
ُ
شوشت
ّ
يلع
سأقول، ما الأشباح
ُ
ش
ّ
: سبيروس يقول سيسمع، ما الأموات عليه وشيو
وأقاطعه سيموت، الحالم
ُ
مات لكنه: اكردتسم
ُ
بدأت، قد تكن لم برحلاو
رون : وفكر للأسفل، ونظر الخامس الطابق في وقف
ِ
يمكن البناية هذه م
لمعتس أن
ُ
إلى نوزلني ن ولزاي ما الخارج في الناس كان ،ىرخأ لأغراض ي
اون لقديمةا المنشية
ّ
كانوا للشتاء، والثوم الباذنجان وميل
ن
ساحة من ورمي