محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
يلجهما حتى يدنو
ً
ابحاس
وراءه
الظلام
فلا
ى
رأ
بعده
ً
ائيش
أحببت أني ىوس حياتي من أتذكر أعود ول
ً
اناكم
فيه أجلس
كلما وأنني
ُ
أصبح تنك
ً
اديحو
ُ
أفتح تنك
َّ
اتساعهما على ينيع
وأنادي
ً
رائاط
أعمى
ليأتي
و
ينقر
شاء ما
مني وليأخذ
َّ
. ىرأ ما لك