محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
صبا
بالأصوات أحاط ثم الجبال من جاء الماء أن ى وس خالتي لي تقل لم
منا، تخرج نتكا التي
ُ
تنك
ُ
من عليهم وأخاف الآخرين أنفاس من نفسي على فاخأ
ق
في رغلا
دمهم،
بكونها سعيدة العشب تمضغ الأبقار ظلت
ً
تمضغ رااقبأ
ً
النار أما ابشع
فكانت
ً
ةفيعض
ّ
الأسماء، تراب في فقاعات تترك وبالكاد لدت
امرأة إلى نورظني البوابة أمام مجتمعين الناس كان القلعة، وصلنا وحين
نلا نعرفهما ل ورجل
ّ
مهل، على ويتعريان بعضهما بقي
لم
ُ
، كانوا اللاجئين لكن أحد جني
ن
وقفدتي
التي الأرض على سبقوهم الذين مع ن وفلتخيس جدد غرباء سيصل وحين
تركوها،
يروونها، كيف الحكاية وعلى
الأوراق، الأعلى في
الظلال، الأسفل في