بيضاء خالتي وكانت الجوز شجرة في أخضر الهواء كان وبينهما
وتضحك،
ُ
كلما أنني لها توكش
ُ
بطني على طحالب أجد ظقيتسأ
ً
عالقة اكامسأو
في ثم الظهر، أسفل حتى إبطي تحت
ٍ
منها ةلفغ
ُ
اليمنى سبابتي تفقع
فمي داخل
ُ
اللسان تحت من تجرخأو
ً
امتاخ
ّ
الأحمر العقيق من صفب
أسفل من مٍ د على عينيها ضتوأغم فبكت الأيسر خنصرها وألبسته
ناولتني ثم بطنها
ً
نحو بوجهها وأشاحت الزبيب من وآخر السمسم من افك
بالماعز المليئة البعيدة الجزيرة
ن
:وقالت وتيزلاو
هناك، تحيا ولن هنا تحيا لن
ستبقى
ً
، إل الحب من تخرج ولن تحب حتى اتيم
ً
اتيم
تجزع، ول تفرح فلا
اللغة، تتعلم أن الوقت في ةالنقاه تدرك كي بأس ول
،ىفش أو لتقي النوستالجيا لمرض التفريقي التشخيص في تتعمق أن
ُ
تل
الحياة، ومرادفات الموت خصائص عن تستفسر أن
موجودة، تعد لم مدينة عن اليوتيوب ملفات تشاهد أن
غوغل، خرائط على ديناصورات حديقة تزور أن
لا الذئاب من النجاة أسباب تعدد أن
ّ
ت صحمو
ق
القصص، في رغلا