الدانمارك هي سجنٌ
لأني تعرفني ل تنأ
ُ
ل لقد عني، تعرفه ما تسل
ّ
دبت
وصل شيء، لك
باريس إلى دوستويفسكي تيودور
ي
جٍزام في وزنيل
ي
وادوس
ن
يلتقي أن ود
ليكتب وخرج ببرلين فندق في باور فيليس كافكا فرانز قابل بأحد،
أن بعد المحاكمة
ّ
تيف سائل،ر ثلاثة يوم كل لأشهر، يراسلها لظ
ُ
ش
يعد ولم بالزهايمر بيصأُ أنه وثم غابرييل وجه على الزرقاء الكدمة
كانت يوسا، يلكمه حتى مرسيدس بحق فعله الذي السيء ما يتذكر
ً
ةليل
كانت الفرج، باب إلى الطريق كيف: أحدهم وسطها في نادى طويلة
ق بولنيو روبيرتو بقي وجميلة، وماطرة سوداء
ّ
اريام أمه، اسم في دحي
كتاب من الثانية الصفحة على فلوريوس، افالوس فيكتوريا
ن
ورشع
آيرس، بيونس لوسادا، نشر دار 1921 طبعة بائسة، وأغنية حب قصيدة
لكنه والشعر السرد عليه اختلط حتى يحدق وهو ويصحو ينام
َّ
يجر لظ
وكان المطبخ، طاولة على إصبعه خلف الضخمة نيرودا دمية
ُ
سرأ
بمحارم يصطدم الماغوط ومحمد جيكرخوين برأسي الشبيه نيرودا
كانت السكر، ومكعبات كونترول الريموت وجهاز والمنفضة الكلينكس
بدأت، كيف لأسأل أتوقف أعد لم حتى طويلة الحرب
ُ
أحصي تنك
الخسائر
ُ
ف
ِ
صأو
الأبيض الأمبيت بماركات ى وس أهتم أعد لم ثم قيرطلا
لتثبيت المثلى يقةوبالطر والكوكتيل، السادة والأحمر،
ق
على اللف رو