محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل

، بالأمس

ُ

الذي الرجل وكان بالهداية، له تدعو كانت تيرأ

ن

أبي وكيس

سأشتهيها ومن أمي، هي لمن يقول كان ،ىرخأ لحظة في وأنا أوله، في

:يقول كان ،ىرخأ لحظة في

من الذي وسيتقاتل حرب ستأتي

ي

.بطنك من الذي مع رهظ

وكثير بشرال من وقلة الخبز رائحة حيث الفجر في الحطب ساحة كانت

ترتفع الخاشعة المؤمنة النظيفة مؤخرتها في يفكر وكان الأشباح من

لم ثم السجدات في وتنخفض

ي

يغمض وهو معه أنتصب نفسه، رادي

لذعة من عينيه

ن

، في وسنايلا

ق

رعلا

ُ

أبي تنك

ُ

عيني معه تضمغأو

الحروب، تنهي ل التي العاطفية الأسباب من آخر سبب إلى لأنتقل

.كافية ليست لكنها صادقة أجل ،صادقة تبقى

أحب، من لأراقب اليمنى لي، كانتا معا، فتحتهما

ى

إنه لأراقبه، رسيلا

اليمنى أعرف، ل قلبه أعرف، ل نبضه حي، إنه يتنفس، يتنفس،

ق

رغت

كنت آخر، شيء من هل المراثي، رمل في ى رسيلا الأغاني، ماء في

أعانق

ً

هو الحكمة أن عرفت حتى تالساعا أتأمل وبقيت المنام، في اتيم

في المجمدة غير الحكمة أعرفه، ل كنت طالما الذي الأربعاء ن ول

تنالها حتى وتكبر تكبر أن لبد ما، مكان في موجودة الحكمة الفريزر،

في

ٍ

أفعى تلدغك بيدك، عشبتها تقتلع التي اللحظة وفي ما، للاض

.ئحتهارا على قابض وأنت الأرض على لتقع رقبتك في الحارسة

الثلج، على غرابان الآن عيناي