ُ
يبدأ أين فرعأ
ينتهي كيف أعرف ول
ُ
.حبيبي مسا
الموسيقى ب هتو
ّ
أن أنتبه حتى حبيبي يقول لظيو
ً
قد آخر امأوت
ّ
في لح
البيت
ً
الفضة من بقرطين ذكران تهب، الموسيقى كانت حين لايل
وأننا شهوانيين، وجسدين
ً
نضحك، المائدة على اعم
ُ
غضمن
ن
مع وطعلا
نعصر البيرة،
ن
بينهما المقلي، السمك على وميللا
ُ
الجنبين، على ليمأ
ت اليمنى عيني
ّ
كان من بحأ
ُ
، أذنه في طرقلا
ى
نيعي رسيلا
ى
أحبت رسيلا
بالذنب الشعور من شاحبين كانا اليمنى، أذنه في القرط كان من
، الحمام دخلا أمستردام، طريق من ومنهكين
ً
أصوات جلبة وأحدثا اعم
ب كنت الماء، تحت
ّ
والأغاني والسيكس الحرب بين التلفاز قنوات لقأ
مكان في نوكأس وحين بشيء، مهتم غير لأبدو الجليد على والرقص
ل قد أنهما سأعرف بعد، فيما خرآ
ّ
عيناي وأن الأذنين بين الأقراط دب
لي بقي قد يكن لم وأنه الوقت، طوال البعض بعضهما تخونان كانتا
في أحببته، وكم أبي ى وس أتذكر أعود ل حتى للنسيان أستسلم أن ى وس
الشتاء كان فمه، في قبلته وحيدين، بيتنا،
ٌ
طرف من يأتي قليل ءوضو
بقي يدي، بين وجهه أمسكت الممر،
ي
رظن
ً
يدي، ظهر على اقلعم
،
ُ
كان تفخ
ً
منتفختين بعينين امروتم
ٍ
مات أبي أبي، يكن ولم بارد، دلجو
ى وس ىرأ أعد لم وقال، أمي على مال حين ماء، لي أجلبوا قال حين
يخف حتى سأبقى الظلام وفي الظلام،
ق
الطويلة المرآة في رزلأا
ى
رأو