محمّد رشّو - الأعمال الشعريّة - دار أبابيل
الخلفي المقعد في مطمئنا
السائق، هو
ً
للأمام امئاد
( وللخلف
ً
اليقظة المفرطة مرآته في )الأمام من اضيأ
ٍ
محترف صلك
جوارك في ابوالرك المارة، هم
في نورمي
الخدر كقفأ
لتلحظهم
كأنك(
ٌ
)الأرض على أبناؤك وكأنهم أنيق، هلإ
– هكذا
الخلفي المقعد في
في تنام أن لك
ٍ
ةأده
اللذيذ هدوئك في تموت أن حتى أو
الخلفي المقعد في
ن
غيره ودو