متعرجة بخطوط منقوشة قلدة ووضعت يدي وأمسكت مكانها تبرح لمالترحيب كررت الصمت ذلك في. الناظرين تسر فنية تحفة أنها لو كماأجعلها أن حاولت ، تفهمني لا أنها لو كما ، قط بحديثي تهتم لم لكنها بهاالمنتفخ بجسدها ارتمت لكنها ، بعنف اليسرى يدها أمسكت بأن تتحدثكي لي إ أسارت ؛ دمية كأنني يديها بين لتضمني الهزيل جسدي علىالناظرين يسر الذي وجهها في فقط كان تفكيري لكن مجددا بها ألحقوسترت مشيتها من ووازنت ملبسها ترتيب أعادت. شك بل الجمال آيةيدي تفارق لم شعرها رائحة. بها ألحق وأنا راكضة أسرعت ثم شعرها. آخر عالم من كانت كأنها تجاهلها الممكن من كان يدها نعومة ولا
بعيد زمن منذ أصحابه هجره قد الحي بجانب متهالك منزل هناك كانان لكن ؛ ذلك وراء السبب أعلم لا ، بعدهم إليه للدخول احد يتجرأ ولمعائلة من سيجعل الذي ذاك ادن السبب فما بالمنزل علقة له يكن لمالمنزل بهذا حصل قد مريب سيء هناك يكن لم ان ؟ كهذا منزل عن تتخلىكل وصفها التي الدرجة لتلك مدعورين منه يهربون جعلهم الذي فما: يدعى ، الغريبة قصته و المنزل عن سألناهم كلما الجيرانومرارا تكرارا خلفها تنظر كانت ض ترك هي بينما. " الملعون المنزل "حيث البوهيمية الحياة هي شك بل هذه وجهها في أبتسم وأنا لترانيبرجلها نحوي بحجر قدفت. وأحزان مشاكل من يمر أنه الإنسان ينسىثم ، ألم دون من لكن اليمنى قدمي حاشية ظرب قد ، أتوقف لتجعلنيمن جعلت و طرقات خمس قت طر و المتهالك المنزل باب عند توقفتحت ثم قليل تمتمت و بالباب موجودة صغيرة فتحة من مقربة على فمهاُ
فخائفا كنت وبصراحة ، المنزل لداخل أتبعها كي علي أشارت و الباباقتربت. محرما إليه الدخول من جعل المنزل هذا عن سمعته فالذي ، جدا
باردة أصبحت أنها وشعرت دي بي أمسكت ، أريد لا وأنا إليها لتدفعني