عاديا شيئا يكن لم أنه لكم أؤكد أن أستطيع لكن وصفه يمكن لا ما شيء
بأربعة الحائط من تخرج طويلة يد. له مثل رأيت أن لي يسبق لم و
عالم من لفضائي صورة أنه لو كما لي يبدو المتوحش ورأسه أصابع
عن عبارة فكان جسده أما ، العلمي الخيال أفلم بأحد شبهته ، آخر
كانت كأنها ؛ بطنه مكان المتواجد بالفراغ تحيط متشابكة يوط خ مجموعة
وأنا المشي من خطوات بضع بعد. أتحرك كنت حينما إلي تنظر لوحة
بالسابقة أشبه وكانت معلقة أخرى لوحة هناك أن أدركت ' بشهد ألحق'
وجود لاحظت ، معلقة واقعية زيتية بلوحة أشبه كانت لكن ، تقريبا
في أتعمق لم لكن ومتسخا حزينا يبدو كان ، اللوحة مركز في ما شخص
الرعب و بالخوف توحي كانت لكنها وجهه، على التعابير تلك كل ملحظة
قد ما أدري لا ، ما شيء من
يده يخرج الآخر وهو ، يكون
كما واضحة لتبدو اللوحة عبر
أنها مع. معلق تمثال أنها لو
يالذ أن إلا متسخة كانت
قد أنه عليه يبدو اشتراها
لتبقى التلف من جيدا صانها
و ، المتقنة البراعة هذه على
توقف الطويل المعبر ذلك عبر
ثم إليها، أصل حتى لتنتظرني
و سبق الذي العقد إلى أشارت
كي إلي وأشارت ، لي أعطته أن
و مكاني من تحركت ، أضعه