التفسير الجديد للقرءان(١٤)-الأديان-1
] 31 [سورة التوبة
اطاعوا الرهبان في كل ما قالوا لهم وبذلك الهوهم
رافضين الشريعة الا منهم
ولا يعملون عقولهم ليروا اذا ما أخطئوا
[تمام كما فعل المسلمون حين اتخذوا علماءهم
وأئمتهم أرباب من دون الله وسلموا لهم على عمى ]
اي ان هؤلاء ينفع ان نسميهم مشركين ايضا مثل
اولئك
وقد فصل الله كلمتي المسيح ابن مريم عن الرهبان
مثلها والاحبار مع انها مفعول به ايضا
لانهم عبدوه حقا وليس اطاعوه في معصية فكانوا
تبعا له في معصية الله
هذه التي قالها عن النصارى بشكل عام دون
تخصيص ولكن هنا قال في اخرها يشركون
اذا كيف لا يكونون مشركين وقد قال الله يشركون