ايمان بالغيب واقامة صلاة وانفاق وايمان بالكتب
ويقين بالاخرة
لم يكن الله يعدد امور متفرقة ولكنه كان يتدرج في
الآية اي :
ترتيب مع التعقيب وليست ذكر اي ان الواو تفيد ال
متفرقات ....
يؤمنون بالغيب و(ترتيب مع تعقيب)يقيمون الصلاة
اي يقومون صلتهم بالله الذي آمنوا به وهم لا يروه
وبعد ان يحسنوا توجههم اليه ويطيعونه فيصلوه
يبين لنا نوعية هذه الصلة وكيفيتهاوهو الانفاق اي
ب الواجب يتقنون ويتمون وليس يطيعون من با
وبدون نفس اي يخلصون هذه العبادة لله
وليس المقصود الانفاق من المال للصدقات
ثم فصل بين الآيتين وقال والذين (من جديد)
يؤمنون بالكتب كلها ويوقنون بالآخرة
اي يطيعون كل ما امرت به في كتبي ويعملون من
اجل آخرتهم لا يؤثرون الدنيا عليها
خر هذه على تلكلماذا فصل ولماذا أ
