التفسير الجديد للقرءان(١٤)-الأديان-1
اذا المراد الحقيقي هو التقوى وليس الطاعة
الطاعة سلم يوصلنا للتقوى ،اذا العبادة ليست ،و
المطلب ؛المطلب الحقيقي هو التقوى ولكننا نبلغه
عن طريق العبادة (الطاعة)
طاعة + تقوى = ايمان
قال الله ان الذين كفروا اذا انذرتهم او لم تنذرهم
سواء؛ لن يؤمنوا ،
هؤلاء ليسوا يطيعون الله بتتالي وبصدق ،لأنهم
عصوا
اذا كافر تعني عاصي حتى الآن او متناسي
نلاحظ ان الله طلب منذ بداية الآيات منا ان يكون
الكتاب الذي انزله هدى لنا وقال لنا لكي يتحقق هذا
يجب ان نكون من المتقين
قلنا ان العبادة اي الطاعة هي السبيل لهذه الغاية
اذا: