التفسير الجديد للقرءان(١٤)-الأديان-1
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا ...ولا ..ولا..من
الذين اوتوا الكتاب
من تفيد بعض من كل وتعني هنا ان ليسوا كلهم قد
فعلوا ذلك وهذا يعني ان منهم من يسمى مؤمن بالله
بدين وباليوم الاخر ومحرم لما حرم الله ويدين
الحق فالانجيل هو دين حق فقد انزله الله
اذا يتحدث عن فئة ضالة من اهل الكتاب
ماذا تفعل هذه الفئة
لا تؤمن بالله ولا باليوم الاخر ولا تتبع الانجيل
والطاعة الحقة اي المتتابعة وعصاة
قاتلوا:
اصرفوهم عن فعلهم هذا حتى يعطوا الجزية اي
المستحق عن يد