التفسير الجديد للقرءان(١٤)-الأديان-1
فلة في لهو كيف يكون الذي هو هكذا يكون في غ
يعيش بحسب هواه وليس المعنى انه حين يسمع
الهدى يكون قلبه وبصره وسمعه مصروفا
لانه فعليا يسمع ويرى المعجزات ثم يكفر بها
وايضا يصدق ولكنه يستكبر
(كفروا بها واستيقنتها انفسهم)
اذا قصد الله انه غافل متبع لهواه ، الله ليس في
اعتباره
ب أليم اذا لهم عذا
من هؤلاء ؟
المسلمين اي الذين لم يرتقوا للايمان وبقوا
يتناسون ويعصون
لكنهم طبعا ليسوا خالدين في النار
####@@@