اذا فمن يكفر بمجاوزة الحد والقدر او بالاسراف
في الظلم والمعاصي ويؤمن بالله
مجاوزة اوامر ربه ، اي يثق ويركن بالله ولا يثق ب
ينفي هذا ويعطله ويتبرأ منه
هذه هي الاية التي قبلها اذا لا اكراه في الطاعة
اي ان الحلال بين والحرام بين ، اعبدوني بحب
وبصدق وليس مكرهون
فمن ينفي ويعطل الاسراف في المعاصي ( اي
يسلم ) ويؤمن بي اي يخلص لي فقد استمسك
ثقى ويثبت فيي .....ثم يبين السبب بالعروة الو
لانه سيهديه
يكفر بالطاغوت اي يتجاهل المعاصي ويقاوم نفسه
ويتقي ربه يؤثر هوى الله على هواه عن ايمان
طبعا اي اقتناع وليس وهو يكره نفسه اي يغصبها
هذه هي نوعية الطاعة التي يريدها الله منا (طاعة
عن حب)برغبة
###@@@@
