قطوف المعانى شرح رسالة ابن أبى زيد القيروانى

(طاهر حسين) #1

- 19


ْ


م


ه


ب


َ


ل


َ


ز


َ


ن ط


ْ


ح


َ


ق ل ى


َ


لا


َ


ع


َ


ت


َّ


الله نْ م


ً


ْ


ق


َّ


سلا


ب


َ


ل


َ


ط وهو [ ءاقستسلاا ةلاص ًف باب


]


ْ


م


ه


ِّ


با


َ


ودَ


ب


ْ


و


َ


أ


وصلاة الاستسقاء سنة تقام [ عند الجدب والقحط ] ٌخرج لها الإمام كما ٌخرج


لا


َ


و


َّ


زلا ى


َ


لإ ة


َ


ل فا


َّ


نلا


ِّ


ل ح نْ م


َ


ًه


َ


. ] فٌصلً بالناس ركعتٌن ٌجهر و [ ةوحض نٌدٌعلل


ةعكر لك ًفو }اهَ ا


َ


ح


ض


َ


و


س


ْ


م


َّ


شلا


َ


و{ و }ى


َ


ل


ْ


ع


َ


ْ


لأا


َ


ك


ِّ


ب


َ


ر


َ


م


ْ


سا


ح


ِّ


ب


َ


س{ ب أرقٌ ةءارقلاب امهٌف


سجدتان وركعة واحدة وٌتشهد وٌسلم ثم ٌستقبل [ الامام ] الناس بوجهه فٌجلس


لا


َ


ج


َ


م


سا


َّ


نلا


َ


ذ


خ


ْ


ؤ


َ


ت ل


رو


ه


ْ


ش


َ


م


ْ


لا ى


َ


ل


َ


] نٌسلاج [ سانلا نؤمطا اذإف ] ع ةفٌفخ [ ةسلج


ْ


م


ه


َ


س


قام فخطب ثم جلس ثم قام فخطب فإذا فرغ استقبل القبلة فحول رداءه ٌجعل ما على


منكبه الأٌمن على الأٌسر وما على الأٌسر على الأٌمن ولا ٌقلب ذلك ولٌفعل الناس


ث


ْ


ك


ٌ و ةلبقلا لبقتسم هنوك لاح [ كلذك وعدٌ مث دوعق مهو مئاق وهو هلثم


ءا


َ


عدُّلا نْ م


ر


ه


لو


ق


َ


ٌ نَ ا


َ


ك ا


َ


م


َ


وه


َ


و هد


َ


و


ْ


ج


َ


ؤ


ب ً ت


ْ


ؤ


َ


ٌ


َ


- و


َ


م


َّ


ل


َ


س


َ


و ه


ْ


ٌ


َ


ل


َ


ع


َّ


الله ى


َّ


ل


َ


: - ص


َ


وه


َ


و ه ئا


َ


ق


ْ


س ت


ْ


« سا ً ف


َّ


م


ه


َّ


للا


َ


ت


ِّ


ٌ


َ


م


ْ


لا كدَ


َ


ل


َ


ب


ً


ْ


ح


َ


أ


َ


و ك


َ


ت


َ


م


ْ


ح


َ


ر


ْ


ر


ش


ْ


نا


َ


و ك


َ


ت


َ


مٌ


ه


َ


ب


َ


و كدَا


َ


بع


ق


ْ


» سا


ِّ


م


َ


إ


ٌ


َ


و ء ا


َ


عدُّلا


ب


ر


َ


ه


ْ


ج


َ


ٌ


َ


ى و


َ


ل


َ


ع ن


ة


َ


لاسَ رِّلا


ث


ل


ث


َّ


م


َ


ت. نوفرصنٌو ] ماملاا [ ؾرصنٌ مث.


ه


ْ


ن


م ب ر


ْ


قٌَ نْ مَ


ه


. ئاعَ د


باب ما ٌفعل بالمحتضر وفً ؼسل المٌت - 21


ى


َ


لإ


ْ


و


َ


أ ى


َّ


ل


َ


ص


م


ْ


لا ى


َ


لإ[ هلمحو هطٌنحتو ] هٌف ه


جا


َ


ر


ْ


دإ


ْ


ي


َ


أ


ءا


َ


ف


ْ


لا


نو


ك


س


ب[ ه


ن


ْ


ف


َ


كو


بحتسٌو هنفدو]


ر


ْ


ب


َ


ق


ْ


استقبال القبلة بالمحتضر وإؼماضه إذا قضى [ اى مات ] وٌلقن لا


لا إله إلا الله عند الموت وإن قدر على أن ٌكون طاهرا وما علٌه طاهر فهو أحسن


وٌستحب أن لا ٌقربه حائض ولا جنب [ ولاصبى ٌعبث ولا كلب وشئ مما تتؤذى به


رة ٌس [ هو ابن حبٌب الملائكة ] وأرخص بعض العلماء فً القراءة عند رأسه بسو


] ولم ٌكن ذلك عند مالك أمرا معمولا به ولا بؤس بالبكاء بالدموع حٌنئذ وحسن


ىهنٌو عاطتسا نمل لمجأ ] ىض


ِّ


[ الناس ] رلاو دلجتلاو [ربصتلا ] وه [و يزعتلا


عن الصراخ والنٌاحة.


لا ولا بؤس بؽسل أحد الزوجٌن صاحبه من ؼٌر ضرورة والمرأة تموت فً السفر


نساء معها ولا محرم من الرجال فلٌٌمم رجل [ أجنبى ] وجهها وكفٌها.


ولو كان المٌت رجلا[ مع نساء فٌجب أن ] ٌمم النساء وجهه وٌدٌه إلى المرفقٌن [


بشرطٌن ] إن لم ٌكن معهن رجل ٌؽسله ولا امرأة من محارمه فإن كانت امرأة من


ٌتة ذو محرم ؼسلها من فوق ثوب محارمه ؼسلته وسترت عورته وإن كان مع الم


.ٌستر جمٌع جسدها

Free download pdf