تحكي بهِ البيداءُ شِعراً يا فارساً
للخيل كي يروي أهازيج العرين
مِن وجهكَ الأخاذُ نلقى نورنا
وهل للنور بابٌ دونكَ والوتين
والشمسُ تشرقُ أولاً مِن جيدكَ
حتّى تغطي كُل أرجاءِ المزين
***