تباط الشهوة ت نفسية لارلالاد ايًطعم دحاو قايس يف مدلا يأ ؛رمحلأا انقلاو ءاهتشلاا رواجت ظحلنو
بالدم في اللاشعور عند المتنبي.ويربط الشاعر بين المجد والسيف، والدواء والوجع، فيقول1 )(:إااطَأ
َو ي
ِاافإاات
ِاك نإ
َاع دَااااجإ
َاامالا حُ
َرإاطَأَُهااااُب أُالإتـــَلاَز لاُةي ِفرَــإشمَإمُ لاوًَةَفر ـــــَشكُ رُإتَأ
َوَ
اتإنَأ
َو ي
ِداااامإ
ِغ ي
ِفَع ُ ثاااايإاغَلاِجـهِإ
وَأٍمـــــإ
يِرَك لِّ ــُعُــــجَ وَ ك ءُاوَدَإلا يَ ـــا يف مدتحم لدج ةمثف ،يلخاد يااسفن عارااص ىلع مني ،اًّيلدج اً
ميدقت هتيؤر رعاااشلا مّ
لنفس يتجلى دقيبية صااااااورة غرائ بالبنية اللغوية التي تطفو على السااااااطح، "أأطرح المجد عن كتفي وأطلبه"، فثمةأ امنإو ،اّيداع اً
عز ما يملكه ئياااااش هيفتك نع يقلي لا وهو ،هبلط يف ىعاااااسي مث هدنع ام يقلي ،هتلاحل
لغيث في ا كرتأو" ،يناثلا رطااشلا يف ةيبئارغلا ةروااصلا يمّني رعاااشلا نّأ قيااشلا نمو ،دجملا وهو
حياة فالغيث والمجد وال غمدي وأنتجع"، تنم الصاااااااورة على رؤية جدلية؛ وجود الغيث والانتجاع،ي البيت تأتي من الساايف، والحياة الشااريفة تتولد من الموت الشااريف. ويؤكد الشاااعر هذه الدلالة ف
الثاني بقوله:ُءا
َودًَةَفر ـــــَشُمإتـــَلاَز لاُةي ِف
َرــإش
َمإلا
َوُـــ ك
َج
َوإلا
َيــــهِ وإَأٍمـــــيإِرَـعُ ك ِّلــقدماء لمثير في هذا السااااياق أن تكون الساااايوف الدواء والوجع، ومهما يكن من أمر تفسااااير الومن ا
نّ إ ذإ ،ريهطتلا عاونأ نم اعً ون "ءاود" ةملك يف ىري تايبلأا ةبراقم قفو يدقنلا رظنلا نّ إف ،تيبلل
ية ساااااااخوض القتال أو على أقل تقدير التعبير والحديث عن خوض القتال فيه تطهير للنزعات النف
ى الداخلية، وفيه تفريغ لشااااحنة العنف التي تصااااطرع في نفس الشاااااعر. وفي القتال من جهة أخر
ضاااائعة، اساااتمرار للألم والوجع في النزوع إلى تحقيق الطموح أو هو تجسااايد للأحلام المنهارة والذاالا رمّ
ات دااي يذاالا عقاولا نيبو تاذاالا قيقحت يف ملحلا نيب يداابأ عاراااااااص عجولاو ءاوداالا نيبو
يسحقها.ولوجع، فهما ا هيفو ءادلا هيف فيسلا نّأ وه دحاو ءيش ىلإ عجولاو ءادلاو فيسلا ةيثلاث لوؤتو
اس أمران لا ينفصلان عن بعضهما، يصدر الشاعر وهو يختم بيته بقوله "أو هي الوجع" عن إحس
ة لصتم ةلسلس يه يتلا هتايح فرشتسي رعاشلاف ،يدبلأا رمتسملا عجولا يه فويسلا نّأب قيمع
من الوجع والقلق والتوتر والألم.وترتبط أنا الشاعر بالنوق والخيل والسيوف والرماح كونها عناصر الأنا والمادة التي تتشكلمنها، ولا يرى الشاعر حياته بعيدة عن هذه العناصر، فهو يصف النوق في أثناء هروبه من مصر
بقوله2 )(:1. 222 : 2 ـ ديوان أبي الطيب المتنبي،
2. 38 : 1 ـ ديوان أبي الطيب المتنبي،