للشاعر أن يشعر بالرضا سواء عن نفسه أو عن الآخر؛ لأن الرضا يعني السكون ويعني نفي الأنا
نبوع الإبداع الشعري.واندحارها ومن ثم نضوب يلقد تجلى وجود المتنبي بصااورة جدل مسااتمر بين الأنا والآخر، بمعنى أن الجدل هو هدم لكل
من الأنا والآخر والانعتاق من العلاقة بينهما إلى ما وراء الأنا/ الآخر، إذ يصااااااابح الأنا الآخر،
ر هدم والآخر الأنا، ضاامن ساالساالة من النفي ونفي النفي. فالجدل مع الآخر هو بصااورة من الصااو
وبين بينها التناقض إلغاء إلى للذات نفسااها، في ساابيل تجاوزها والانعتاق من نمطيتها. فالأنا تسااعىالنقيض. طرفي على فيها تتعالى مستمرة، جدلية عبر الآخرلقد امتلك المتنبي قدرة عجيبة على التعالي على ظروفه وتطويعها ومقاومتها، أو أن يرحل
ل، بمعنى أنه امتلك حرية الاختيار في صنع ظروفه أو أقداره، أو أن يختار عنها إلى ظروف أفضمن بين العديد من الأقدار القدر الذي يلائمه ويقتنع به. سعى المتنبي إلى تحقيق الذات ثم أخذ يسمو
اًّيدوجو اً
غ
ّوااااسم هااااسفنل يطعي كلذبو ،رارمتااااساب ققحتي لا حومط قيقحت ىلإ يعااااسلا ربع ،اهيلعر في الحياة، فالخلود هو المسوغ الأعلى للإبداع الشعري وللصراع المستمر مع الآخر. للاستمرا