لُِّااااك ُءاز
َل ااااجَاااال
َاااام
ُمُااااكااااناااامِ بٍ اااايِرَ
ااااقُمُااكدَإاااافِر
َلاَ
اااان نإ
َاام ىاالااع
َنواابُ
َااااااااضغَ
اات
َوُمُااكَ
ااناايااب
َو ياانااي
َااب ااااام رُااجإ
َااهاالا
َردَاَ
ااااغَ
اافاااعإ
َب ن
ِمُم
ِاااااااسا
َو
ّرلا وُبحإَ
ا ت
َاااهبِمياااااااس
ّرلا
ِديب وَإ
هوَ يملحِ بُ ااااحِ اااااااااااصَُأ يّنإ
مرََكاااااعَ
ُماااااياااااقُأ لاوََااااالُأ
ٍلاااااامَ ىَهِ ذِاااااب لااااعإ
َبُترإِه
َح ِ دَ اااااااس
َحإ لِي ر
َو ي
ُمُكلًةَااااااااااشِااااابُ
تاااااياااااِلااااابُ نإإ
َو
ُمُاااااكّ
دوُِلإاااااثااااامٍِّ
دوُِرااهإاامَُةّاااالِااجلأا ىاالاابإأُمُااكِراايَ
ااغ دَاااان
ِااع ينَُ
اااغ
َاااااااااض
ُمُاااكااانااام بٍّ ااااحِ ااامُ لُّااااك
ظ
َاااح
َونَُ
ااناامِاالا
َو صُ اايااغاانّااتاالا هُ
َاااابااقِاااااعاايُ ىااتااحنُُذُلأا
َو نُااي
َااعاالا اااااهاايااف بُ
ِذااااكاات
َءااااامااه
َاايَضرإلأا ُلأااااااااااسَ
ت
َنُ و
ِف
ثلا اااااه
ِفااااافخأ نعااااااااااصَُأ لاوَإمِلحِ بُ ااااحِ اإ
هوَ يِي جُ بُنُ ب وَنُِردَ هِِااااب يااااااااااضِ رإااااعِ ااااامَِااااب
ذَاااالأ لاوَُث
ر اااااااسإ ا م
َمَت
َمِرِنُ ري
َاااااااس
َولا ى
َو
َعرإا
َو ينُااااامَِ
اااااق ِهاااااِلإاااااثااااامٍِقاراااااِفاااااب يااااانّااااانإااااافنُ
َاااااااسرّ لا
َو
ِطااااطاااااااسُفلااااب رُإذاااعُلا
َلِّ
داااُب
َويكشاااف تفكيك الأبيات عن العناصااار الأسااااساااية التي شاااكلت تجربة المتنبي في تلك اللحظة
الحرجة من حياته، وعن العلاقة الجدلية بين حياته وشااااعره. تبدأ الأبيات من لحظة موت مفترض،
ودغيف ،يّ يستغلها الشاعر لتتولد الأبيات منها. يقول المتنبي الشعر ليثبت حياته، وليثبت لغيره أنه ح
معادلا للحياة. ثم يشااااااير إلى قتل مختلف، قتل معنوي ذاقه مرة تلو مرة عند - هنا - قول الشااااااعر
نأ يع
ّ
دي رخلآاف ،هااااااسفن توملا لوح ةبرجتلا هذه يف عارااااااص ةمثف .اً
درّمتم ضفتنا هّنكل ،رخلآا:مايّلأا دولخ ةدلاخ ةمكح لاسرم توملا اذه يفني يبنتملا نّ أ لاإ ،تام دق يبنتملاَـــمُــك ا
ل
َـــم
َي اَ
ت
َم
ـــنإلا ى
َدإيُ ءُ ر إـــمِرُهُ ــــكَ
ــ جإ تِي الرِّ ر
َاحُ ــــيِب
َــمَلا اَ
تإشَ
تِــه
ـسلا يُنُ ففثمة علاقات جدلية بين ما يتمنى المرء وما يدركه، وهي علاقات قائمة على الصااااااراع والمغالبة،
فالفرق شااااساااع بين الأماني العريضاااة البعيدة المدى وبين المنجز منها والمتحقق، وهذا حال الناس
المحسوس في كل زمان ومكان. ثم يأتي المناظر والمعادل لهذه الفكرة المجردة من الواقع المعيش ووالمشاهد، تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، لتمتد الأفكار الذاتية فتعانق الوجود والواقع بمنطقيتهوحتميته الأزلية، فتزول الحواجز بين الذاتي والموضاااااااوعي في وحدة كونية تشااااااامل الإنساااااااانلماضاااااااي والطبيعة، إذ تتجلى رؤية الكوني في إطار الاجتماعي. ثم ينفتح النص على صااااااافحة ا
ليعرض الآخر من خلال مرآة الأنا؛ فجار الآخر لا يسااتطيع أن يصااون عرضااه بساابب الآخر، ولا
رعاشلا نلعي مث .هعينص دسفيف يذؤيو نّمي رخلآاو ،دقحلاو للملا هؤازجو ،مهنم ريخ ىلع لصحي
ها "تكذب اللحظة الفاصاااالة بين هذين الواقعين: واقع الآخر وواقع الأنا، بيهماء واسااااعة لا يهتدى في
ىدأ ام ميلح وهف ،اهيف هجهنم احً ضوم ،ةيضاملا هتايح ةريسم رعاشلا عجاريو ."نذلأاو نيعلا اهيف
،ل
ّذلا هل بباااااااس اذإ لام ىلع ميقي لاو ،نبجلا ىلإ هب ىدأ اذإ هملح قرافي هنكل ،مركلا ىلإ ملحلا هبىلجتت انلأاف ارًادّغ رخلآا ناك اذإو .هاااااضرع ىلإ ءياااااسي امبّبصااااافة الوفاء، غير أن وفاء ذلي لاو