َاااام
َوِّين تلا ا
نَأ
َريَ
غ
ُمِهيف يبّطِ هُااااياااِت رُ
َاااباااكَأ
َو
قاااِثاو
َكِااااب يااان
ااانَأ ياااهااايل
َاااعَل
ِفي
َاااااااس
ِل
ِةَر إ ااالودَااالاَ
قلاًةااا ب
َهِمي
َم
َـ رُ
ت
ِداهُ ـع
ِفاوَ
قلاِضإ يــ بَ
ف
َو
ِــل
ِهُلااااِقاااااعَ
تمُلا ُلااااهِاااااجلا يَلِإ ض يغ
َبُلااااااـااااااـااااااـااااااـمِآ
َكَل ين
نَأ يلام رَُثكَأ
َوهإ
َي
َو
قااااـااااـااااـااااـااااـ
َح اهِب شُ يع
َُل ي
ِطاب كُ
ِلهُ
َـ و
وازي ـ غَلا ن
سلا
ِمـلا
ِتاوَ
قلاُ
لُ ــ تا(سيف الدولة) من منزلة عالية، وهي تبرز الأنا في الأبيات السابقة متعالية مترفعة تخاطب الممدوح
لا تخاطبه باسمه لكنها تختار صفة الجود لتكون أحد محاور موضوع الأبيات، وتبرز الأنا آمرة
ا
ًّ
دن انلأا زربتو ،يهنلا ديكوت ىلع ةللاد ،ةليقثلا ديكوتلا نون لامعتساب )نّيطعت لا( ةيهانو ،)طِ عأ(ت مالك = ما أنا قائل)، فإذا كان الممدوح يملك المال فالأنا نأ ام( هيلع ةيلاعتم لب حودمملل اًيواسم
هيلعو ،كلمي لا امب ةيرحلا كلمي لا هنإف كلمي امب فرصتلا يف ا
ًرّح حودمملا ناك اذإو ،رعشلا كلمتقورسملا رعشلاو ليصلأا رعشلا نيب ا
ً
ديج زيّمي نأ هيلعو ،اهزواجتي لاف امًامت هدودح فرعي نأبه، فهذا الشعر في الحقيقة للأنا وليس للآخر الحاسد.الذي يمدحه الناسوتكشف البنية التحتية لعبارة (أذا الجود) وفق هذا السياق عن سخرية مبطنة من جود الممدوح
( ةرابع فشكتو .كلمي لا ام يطعي هّنلأ ؛هئاخسو
لِئاق انَأ ام
َسانلا ن
َيطِ عُت لا
َ) عن تهديد مبطن و
دوج فشكني اذبو ،هريغ حدمو هترداغم ىلإ هعفدي ه للممدوح، فإذا لم
ّنإف ،هردق قح رعاشلا رّ
دقيالممدوح عن صفة الجهل والحمق إذ لم يستطع أن يحافظ على المال الحقيقي الذي بين يديه.رثكتسيو ،ةلودلا فيس طلاب يف هنوسفاني نيذلا ءارعشلا ءلاؤه لاح ارًكنتسم رعاشلا بجعتيو
ارًاكنإو مهنأشل ا عليهم لقب شا
ًنيوهتو ارًيقحتو ارًيغصت ةركنلا ةلاح يف رعيوشلاب مهدحأ فصيف رعوأ هلقثب رعشي لاف هلمحي هطبإ تحت ا
ً
ريغص اًئيش يوطي نمب ةميظعلا هتاذب ةنراقم مهروصيو ،مهلوجوده. ويضع الشاعر يده على مفارقة مؤلمة بالنسبة لحاله وحالهم، فأحدهم ضعيف ومع ذلك يأتي
لينافس الشاعر في قوته، ومع قصره يأتي لينافس الشاعر في طوله، فيتفجر بركان الضجر والانفعال
،دحاو لاجمو دحاو قاطن مهب هعمجي فيك ،ءلاؤه نم ارًخاس ابًضاغ روثيو ،رعاشلا سفن يف ديدشلا
!؟رعشلاب هكراشيو ارًعاش مهدحأ نوكي فيك اًبجعتم ركنتسي لبءلاؤه ببسب ،ةيرعشلا ةروصلا ءارو ابًضغو ةرارمو ا وثمة دفقة شعورية
ًقنح ضيفتالمتشاعرين، وبسبب من يقبل زور كلامهم، ويساويهم بالشاعر وهم بالنسبة له لا شيء، فقوله:رعِيوَُش ينبضَِ
تحَتٍمويَ لُِّك يفَُل أِواــــطُي
ريصَق ينيواقُي
فيعضَرجضّ لاو قيضلا ىدم نع به، فالاستفهام إنكاري تعجبي، يعبر طيحي ام لك نم ارًجضو ىسأ رطقي
رخلآا نم زازئمشلاا والذيّ
وعبارة (في كل يوم) دلالة على استغراق الاشمئزاز للزمن ، دح لص
نمز ه .اهووصوله إلى أقصى مدّ
ةمرّ بتم ةقلق اهلعجيف ،سفنلل نإ
ّ
مغلاو قيضلاو مأسلا ببسي لّ ممحزينة، وتكشف عبارة (تحت ضبني شويعر) عن الانفعال الشديد من الحالة التي أوصله إليها