تايبلأا هذهب يّعي وال طرق يصل عنونفسه بالشعر، الشاعر يعالج ، إذ لجتلاو روهظلاب ساسحلإاالشعر في حياته. وظيفةلاوعي إلى حقيقة الأوزيميل قامعلأا نم هّين الشعر ب زهو ،حودمملا ةراثإ ىلع هسفن نع عافدلا يف رعاشلا لوّعيوفادم
ّبهي امدنع حودمملا
ّ،قحلا نع اعً نإ مث .لطابلاو قحلا نيبو ،رعيوشلاو رعاشلا نيبو ،ءارهلاولمات، الممدوح بأشعاره التي غزت أعداءه في عقر دارهم وعادت سا نع عفاد املاطل رعاشلا نّإف:رعاشلا تيب نأ ودبيو .حودمملل اًّ
دن اهسفن عضت انلأافَر
َيإمُداهُ عِ تِالقوافيب
َوَهِلِ ضإ ف
َن هُ وَ
الس لا وازي غلاُتامَلُ تِاوقلاكه ينطوي على تهديد مبطن للممدوح، إذ يطلب الشاعر من الممدوح أن ينتصر له في بلاطه وملنه أمام القريب الواقع تحت سيطرته، من حساده الذين يكيدون له ويحسدونه، مثلما دافع الشاعر عإن لمأعدائه البعيدين حيث غزتهم قصائده حاملة فضائل الممدوح ومثيرة حنقهم وغيظهم، ولذا ف.هينصر الممدوح الشاعر هنا على الحساد وحسدهم فلن ينصر الشاعر الممدوح هناك على أعدائ
قولي إذالمرض حسد الآخر وحقده ب يصور المتنبي ن ّ أ شهدملاو1 )(:َرَرُ أَ
غ
َنيرعِ اااااااااااشَيمّ تمُلا ىَذِااااب اونإ
َاااام
َوَذ كُ
َااااي
ٍضااااير
َاااام رٍّاااامٍُمَ
ااااف اُلاق
َــ و
َلإ ــه اوُ
غِّل
َا ـــــ بيُ
َك
ي ثل
َــــاـــــرنإ
َااام
َوَاااحإ ذ
َاااي ا
داااالاُ
د
َاااام
َااااااااااضعُااالا
َءاَلااإ
دِج
َيًرّـــــــــمُ
َءاــــــملا ِهِلالا ب اُزـــــــــلالُقَ
ــ ف
َعَ
نُ
ــ ت
إسإا مُ
تئــــــشِ اذِلاافِتـــــــــــ إاضً يرمو ،ا مرآة أنا الشاعر عبر رخلآا دسّ جتيً
دساح اًقناحو اًداء عضال لا ب ابًاصم فيزم ارًعاشتمًّلاغو اً
دقح هاااااسفن ضيفت ،عفانلاو رااااااضلا نيب زييمتلا عيطتاااااسي لا ساوحلل اً
على دقاف ،هنم ءافاااااشهف مهل ةبااسنلاب توملاب هااسفن ا الشاااعر؛ لأنه ذو فضاال ومنزلة رفيعة لدى الممدوح،ً
و الداء روّااصمالعضال الذي لا شفاء منه.هم أدعياء شااعر فهم متشاااعرون، وينفيهم من مدينته الفاضاالة، فلا نم نيرخلآا يبنتملا درّجيوعتو اورغ مهو .هل جلاع لا يذلا داااسحلا ضرمب ااااضً يرمو ،اعً داخم اًلقوا قاااسن نولثميو ،نوفيزموو ديفملاو حيبقلاو ليمجلا نيب زييمت مدعو ،اااضً غبو اً
دااسح يبنتملاّمذب اً
ديدااش اًالضااار، لخلل في قلعتلل لم تعد تساااتسااايغ شاااعر المتنبي وأدبه، وكذلك حال كل من يعاني من خ حواساااهم وعقولهم، التيوعيب ذاتي وقصاااااااور في أدوات اساااااااتقباله، يساااااااقط ما به من نقص على الآخر، ويرميه بالعيبديزي اًّ
في ألمهم در مهيلع دريف ،حودمملاب هتقلاع نمو رعاااشلا نم ةيرخااسلا نولواحي مهو .للخلاوها من مكانه يلإ ردحني نأ رّطضلا ايرثلا غلبي نأ دارأ ولف ،نوليختي ا مّم دعبأ ىلإ بهذيو ،مهيّعوالذي يعلوها، لا أن يرتقي إليها.1. 228 : 3 المتنبي، ـ ديوان أبي الطيب