عائشة قالت سحر النبي صلى اﷲ عليه و آله حتى كان يخيل إليه أنه يفعل الشيء
و ما يفعله حتى كان ذات يوم دعا و دعا ثم قال أشعرت أن اﷲ أفتاني فيما فيه
ند رأسي و الآخر عند رجلي فقال أحدهما شفائي أتاني رجلان فقعد أحدهما ع
للآخر ما وجع الرجل قال مطبوب قال و من طبه قال لبيد بن الأعصم قال فيما
قال في مشط و مشاقة و جف طلعة ذكر قال فأين قال في بئر ذروان فخرج إليها
النبي صلى اﷲ عليسه و آله ثم رجع فقال لعائشة حين رجع نخلها كأنه رؤوس
فقلت استخرجته فقال لا أما أنا فقد شفاني اﷲ و خشيت أن يثير ذلك على الشياطين
فهذا الحديث يضرب عصمة رسول اﷲ صلى اﷲ عليه .الناس شرا ثم دفنت البئر
القلب أنه ؟ و لم لم يقل عن هذا الذهبي و يشهد و آله و سلم فكيف يقبله العقل
ل و اﷲ يعصمك من الناس و اﷲ سبحانه و تعالى يقو موضوع مع أنه كذلك؟
و يسحر رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله من اﷲ فكيف يفلت لبيد بن الأعصم هذا
و سلم؟ ثم إذا كان مسحورا فكيف حدث عائشة بكل تفصيل؟ ثم إن كان رسول اﷲ
صلى اﷲ عليه و آله و سلم كأي أحد من الناس و يسحر ألا يحتمل أنما حدثها به
؟ ألا يتساءل من كان في قلبه مرض أنه ربما ما دام أثير الجنمن تقد يكون
يصاب بالسحر و أنه ليس بعين اﷲ قد يوحى إليه من قبل الجن؟ ثم ألم يقل اﷲ
صلى اﷲ اﷲ و رسوله سبحانه لأغلبن أنا و رسلي فكيف بلبيد بن الأعصم يغلب
مع أن اﷲ سبحانه و تعالى كذب من يقول أن الرسول صلى اﷲ عليه و آله و سلم؟
الأحاديث و .عليه و آله يسحر بقوله و قال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا
و يتقبلها العقل و لا هي موافقة للقرآن الكريم فكيف تقبل الأمة بهذا؟ لا كثيرة التي
بي هريرة أن رسول اﷲ الكارثة الكبرى أن البخاري يروي في صحيحه عن أ
إن اﷲ كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا » :قﹶالَصلى اﷲ عليه و آله
محالة فزنا العين النظر و زنا اللسان المنطق و النفس تمنى و تشتهي و الفرج
فإذا كذب على .أترك لك التعليق أخي القارئ الكريم .«يصدق ذلك كله و يكذبه
أما في حق الأنبياء من .اﷲ عليه و آله في حياته فكيف بعد مماته رسول اﷲ صلى
قبل فكذلك تجد في التراث الذي يجب على الأمة تنقيته العجب العجاب كحديث عن
سليمان ابن داود على نبينا و آله و عليهما السلام أنه قال لأطوفن على مائة امراة