سرها فإياك الذي ما أطاقته الإنس والجن واعلم أن عنده فضائح قريش ومخازيها بأ
أنه جابر حديث من الكبرى السنن في البيهقي بكر أبو أخرج وقد.وإياه آخر الدهر
جرى يدي على قال بها، يأمر عباس ابن وإن المتعة عن ينهي الزبير ابن إن: قال
عمر ولي فلما بكر أبي ومع وسلم، عليه اﷲ صلى اﷲ رسول مع تمتعنا الحديث،
كانتا وإنهما القرآن هذا القرآن وإن الرسول هذا اﷲ رسول إن: فقال الناس خطب
عليهما وأعاقب عنهما أنهي وأنا وسلم عليه اﷲ صلى اﷲ رسول عهد على متعتان
و ينص على هذا و هذا يعني أنه يعلم جيدا أن القرآن .النساء متعة إحداهما
المحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب اﷲ عليكم و أحل لكم ما وراء
ذلك أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فآتوهن
أجورهن فريضة و لا جناح عليكم فيما ترضيتم به من بعد الفريضة إن اﷲ كان
مع أن رسول اﷲ متعة النساء حلال بأنفالآية صريحة { 24 /النساء}عليما حكيما
إن اﷲ سبحانه و تعالى قال في هذه الآية ف .صلى اﷲ عليه و آله أحلها أيضا
و إن خفتم ألا فآتوهن أجورهن لما كان زواج متعة أما في النكاح فيقول صدقاتهن
تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع فإن خفتم
و آتوا { 3 /النساء}ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا
النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا
و قد ثبت أن عليا عليه السلام قال لو لم يحرم عمر متعة النساء لما .{ 4 /النساء}
أما ما روي عن علي عليه السلام و أن رسول اﷲ صلى اﷲ عليه .زنى مسلم أبدا
يوم خيبر فهذا موضوع لعدة و آله حرم متعة النساء و أكل لحم الحمر الوحشية
أسباب منها أنه لم يكن هناك نساء في خيبر و لم يتمتع الصحابة قط في خيبر و
شيعة علي أولى برواية وثانيا أن هذا الحديث لم تجد له أثر في مدرسة أهل البيت
علي من غيرهم و ثالثا لم يتهم عمر نفسه بمنع سنة رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و
مبغضوا أهل ,ثم لم يعطآله إذا كان قد حرمها رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله؟
بل و يا للأسف ,و لم تمارس منذ قرون تركتو قد ,أهمية للمتعة ,بيت رسول اﷲ
لأنهم يقولون ,و أقول لبعض من يقول في شيعة أهل البيت .بكثرة الزناتمارس
,بتحلية المتعة لقول اﷲ و رسوله مع أنها لم تمارس لا عندهم و لا عند غيرهم
