ممن تتوفر لديهم شروط له و للمؤمنين أيدي علماء ربانيين مخلصين ﷲ و لرسو
لا علماء لا أموات لهذه الأمة الإجتهاد من كل المذاهب ليكونوا مراجع أحياء
و لا من الذين ذكرت النجوميةن عن المال و الجاه والشهرة ويلا الباحثالسلطة و
و على هؤلاء العلماء .فيقولون عنه سيدنا فلان يأعلاه الذين يذكرون كل ناصب
,مع أن اﷲ لا شك حاميها ,أن يعملوا مجدين على إيجاد سبل و تدابير لحماية السنة
ما توافقت عليه توحيد الأمة و أرى أن تجمع في موسوعة جامعة شاملة لكل و
الأدلة القاطعة و الحجج البالغة لكل فريق و أن يرجح الكل بالمدرستان و أن يذكر
و أن يعمل العلماء مجدين على تبيين كل التحريفات التي قامت بها منها الأصوب
و أن يتصدى من رض عليها أسيادها هذه الشرذمة التي تريد تمزيق هذه الأمة لي
قبل كل العلماء الحقيقيين لكل منع للكتب و خاصة المجموعة في هذه الموسوعة
لتكون إن شاء اﷲ المرجع لكل الأمة مع اختلاف مذاهبها و تخرج الأمة إن شاء
ناصبي العداء عصرأعدائها من أتباع بني أمية و خوارج ال اﷲ من تحت سيطرة
فلقذ ذهب و ﷲ الحمد زمن تقديس أي عالم و إن أخطأ .آل محمدلمحمد ووالبغض
فهل ألا ترى معي أخي الكريم أن البعض قدسوا العلماء حتى ألغوا بذلك عقولهم؟
لا أن على ن؟ هل نص رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله االبخاري و مسلم معصوم
عن حديث ,ي فتح الباريف و هل ابن حجر لما يقولمن عندهما؟ إلايؤخذ دينه
رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله عن علي و أنه لا يحبه إلا مؤمن و لا يبغضه إلا
أن رسول اﷲ يقصد من يبغضه من أجل أنه نصره أما إن أبغضه لي ظهر ,منافق
؟ كيف يظهر له ؟نزل عليه الوحيو كأنه أأي من أجل شيء آخر فلا يكن منافقا
البيان و الفصاحة و البلاغة ما ليس عند رسول اﷲ صلى اﷲ عنده هو من هل م أ
فلنتبع هؤلاء و نترك كل من اجتهد برأيه فالعصمة إلا لمن عصم اﷲ عليه و آله؟
عليه المدرستان اتفقتتفق عليه هو ما مو يكون ال .إلى أمة محمدجديد ليأتي بدين
على لجمع شمل هذه الأمة و هذا لا شك مؤيد .اتفق عليه البخاري و مسلملا ما
هم إذه الطيبة الطاهرة تسنة رسول اﷲ صلى اﷲ عليه و آله الحقة و محبة عتر
ا وصف به علي وإليك بعض م .أمان لأهل الأرض كما النجوم أمان لأهل السماء
إرث الأنبياء و السلام الإمامة فقال إن الإمامة منزلةبن موسى الرضا عليه