أســــــرافه و
ا
أ اري ــــــ ناــــــك و
ا
و ى يســــــت ي أ اــــــنونجم و
علــــح الكــــلام حو عــــدم ــــدر كاملــــ أبــــه ص رــــ ل فــــ نلا
الإ لَّ وـــتيلف
مر وا لبـــوا شـــلاد نبـــ م اـــقلا نيدـــملا نـــع ءلاـــم
ن لـــم فـــ حهـــل العدالـــ أرجلـــين مســـلمين بـــال ين عـــا لين مـــن
تين تر ــــون أرجــــل وامــــر ةشــــلاد وا لبفــــايوجــــد رجــــلان
ـــــر رتلـــــا ا^ ك و امهادـــــح وا نســـــيت شـــــلادتلم حتـــــح
ةالـــــح الشـــــلاد ن يجيبـــــوا مـــــن دعـــــاهمأوعلـــــح الشـــــلداء
وا مــــا دعــــوا داؤهــــا أوعلــــيلم
حوا مــــن كتابــــ ــــلمت ىو اــــليل
دـــلا
ا
أ لايـــل ني
ا
عـــدل فـــي ألـــح و تـــه المعلـــوم ولكـــم ارـــي ك و
ة امـــــه الشـــــلاد علـــــح اا ـــــنوع مـــــ عأشـــــر ا وهديـــــه و
ين و ـــدر د ـــلا عنـــج يـــف كـــشلا يـــفن حـــل ـــرد أدا لـــا وأو
ــــو نبيــــ وشــــراء ب حلنمســــ حلنوا كانــــت المســــ جلــــه لكــــن أو
حلــــح الكتابــــ ودفــــ منلــــا فــــي الحــــال فــــلا حاجــــه حســــلع
ويســـتحد الإ
ا
ن ـــم و طاقـــشلاو ا ـــنلل اـــعنم كـــلو حـــلع دالـــش
علـــح وجللـــا ةداء الشـــلادأالواجـــد علـــح الشـــاهد والكاتـــد
مــــر ا وى يجــــو ل ــــاحد الحــــف ومــــن أكمــــا حوالكتابــــ
اد والشـــــلود وكـــــولك ى ـ ــــ^ تك^ لاب رارـــــ عليـــــه الحـــــف الإ
لــــح بمــــن احتــــا وار (^) ُّ اــــ ي نأاد والشــــلود ــــ^ ت ك^ لليجــــو
نـــــه ليـــــتم عنـــــه ف ن^ اـــــم اوـــــلعفت ن و شـــــلادتلم وأكتـــــابتلم
ا وعا بـــ ح ـــرو عـــن اعـــ
ح
َّ
ا واه بكـــم و ـــافـــلاح كـــلو
مـــركم بـــه ونلـــاكم عنـــه ويعلمكـــم ا جميـــ أفـــي جميـــ مـــا
ــــراكم وا بكــــل شــــيء علــــيم فــــلا أمــــا ي ــــل دنيــــاكم و
.موركم وسيجا يكم علح ولكأ ي فح عليه شيء من
يستفاد من ولك:
أن الـــــدين الإســـــلامي كمـــــا يعتنـــــي بالعبـــــادات التـــــي هـــــي
معاملـــــح ال ـــــالف ف نـــــه يعتنـــــي بالمعـــــاملات الـــــدا رة بـــــين
الم لو ين.