خيبة
من علقمة بهدوء.. رضوان اقترب
نع رسفتسا مث ،هفتك ىلع ة يدنلا هدي عضو
حاله، أراك كاسف اللون، خائر القوى، يا
صديقي؟
تململ علقمة، وهو متقوقع في مقعده الوثير،
تحته يرجي ،رمخ نم رهن ىلإ هرظن ىمر م ث
بسلاسة..
ل ك هدنع دجأ نأ أجل يا صديقي، لم أكن أتوقع
هذا النعيم!
***