السهم الثاني هو السهم الذي خرج من قوس شمس الحب
( شمس الدين التبريزي )
،كج
ّ
هوت يف كراتخي نأ صخش يلأ نكمي"
ولكن أنا سأختارك حين تنطفئ.
راتخأس ،كريغ يف رونلا
عتمتك." تيأر نإو ،ينأب دكأت
شمس الدين التبريزي
نم لا ،حورلا قمع نم هّبحأ نمل فراعلا هعطقي ،ا
ً
تماص ادًعو هبشت ةرابعلا هذه
سطح الحال.
رهاظ زواجت نم لاإ هغلبي لا عيفر يحور ماقم لب ،تاملك د
ّ
رجم تسيل اهنإ
البشر ونظر إلى جوهرهم.
"يمكن لأي شخص أن يختارك في توهجك":
لكف ،سانلا ملاظ يف ليدنقك ا
ً
ئيضم ،ةمكحلاب ا
ً
ئيلم ،ا
ً
مهلم ،ا
ً
قلأتم نوكت نيح
الأرواح تبحث عنك، تراك منارة، وتتقرب إليك.
مهنلأ لا ،كيف مهسفنلأ نورظني ثيح نم سانلا كب بجع
ُ
ي ...ةنتف ج
ّ
هوتلا نكل
.كنوفرعي
ً
لاعف
يحبون ما تعطي، لا ما أنت عليه.
إنه حب المشهد، لا العمق.
وهذا النوع من الحب كثير، لكنه لا يصمد أمام انطفاء النور.