حمل المتلقي على الشك في فرضياته، ودفعه إلى إعادة النظر في كل
.ةقيقحلا نع اثًّحب ؛افًّولأم ناك ام
أو الخاتمة أو الخرجة فهي مقصد الققج؛ إليها يؤول القفلة ا مأو
السرد ومنها ينطلق التأويل. وينبغي أن تكون صادمة؛ لا تمكن المتلقي
بؤ بها أو توقعها عبر السرد أو المضمون. وبينما يأخذ العنوان من التن
امًّامت فلتخم هاجتا يف هذخأت دق ةلفقلا ن إف هاجتا يف يقلتملا نتملاووربما مضاد، أو تترقى به، مانحة النص الانفتاح على التأويل، وخالقة
اثًّالقفلة في الققج بداية تأملية، وليست حدفالدهشة والتوتر والتحفيز.
ءارغإو ،لاماك دهشملاو ناونعلا يف رظنلا ةداعلإ ةوعد يهو ،ايًّ ماتخ
المتلقي بالبحث عن تأويل للعنوان والحدث والقفلة، يعيد الانسجام لهذه
المكونات، ودعوة للتأمل والتبصر، وإعادة النظر في ما هو مألوفي.وعادي، والنظر إليه بعين الريبة والقلق، والشك في كل ما هو بده
النابعة من طبيعة الإيحائية اهتميقب ادًّج ةريصقلا ةصقلا زي متتو
فهي ترفض ،زيجولا ص قلل يمتنملا ين^ فلا اهرامعم نمو ،ةيوغللا اهتينب
المباشرة والتقريرية والنزعة التعليمية والمواعظ والحكم والأدلجة.
دد^ عتو ىنعملا عيسوتب حمسي هن^ كل ،زاغللإا وأ ماهبلإا ينعي لا ءاحيلإاو
سفن نم تئرق اذإ ادًّج ةريصقلا ةصقلل غو سم وأ ىنعم لاو .تلالادلا
،هيفن ىنعمب ،صنلل ةيلدجلا ةءارقلا نم د ب لاف ،اهب تبتك يتلا ةيوازلا
ثم ولادة نص جديد آخر مختلف، وهكذا تتولد من النص الواحد