ختيار نصوص ذات أنماط متباينة أتاح اوبنظرية فنية واحدة،
،كالرمزية، والواقعية، والغرائبية، وغيرها، دون الحاجة لتصنيفها
،ايًّملاع ادًّج ةريصقلا ةصقلا نف راشتنا نع اعًّساو ارًّوصت ئراقلا حنمو
.ةي نفلا بيلاسلأاو ةيناسنلإا براجتلا عونت نعودة،متعد لأجيال ًّلايثمت النصوص عكست ،الزمني لمستوىا وعلى
أما .التاريخي مساره عبر الفن هذا لتحولات بانورامية صورة راصدة
حضور فجاء ،فقد روعي فيه التنوع )الكاتب/ الكاتبة( جنس معيار
شراكة يجسد ،فَّلكتم غير اي ًّعيبط ارًّوضح بات^ كلا جانب إلى الكاتبات
الموضوعات اتسعت ذلك، وإلى .ةي عادبلإا التجربة إثراء في الطرفين
فكريةالو تأمليةالو فلسفيةالو نسانيةالإ :القضايا من اعًّساو افًّيط شمللت
بما ،ة يحورلاو ثقافيةالو وطنيةالو جتماعيةالاو قتصاديةالاو سياسيةالو
،ا عًّيمج همثقافات واختلاف والكاتبات الكتاب بيئات عو نت عن رب عي
اصراعه في الإنسانية التجربة تمظهرات عن ذاته الوقت في ويكشف
.والأمكنة الأزمنة مختلف عبر الواقع معنقاد القصة القصيرة م هأ نم ددعل ةمدقملا هذه راكفأ ل جب بتاكلا يدين*
.اهيعدبمو اهيرظنمو اد^ ًّج