أعظم خطيئة

كأن تشعر لمن جرح شعورك، لقد حطمني وجرحني، وتشعر بأنك مكسور

بسبب جرح هذا الشعور، نعم نحن نشعر بالألم لكن كأن أرى شعوري هو

ذاتي وأنه عندما يخدش شعوري فذاتي تخدش فهذا ليس أنت.

وأحيانا يعرف ذاته عن طريق المشاعر الإيجابية كأن عندما تسأله من أنت؟

نيزحلا انأ ىلعلأا يف انلق امك وأ ،امً ود بحلاو ةداعسلاب رعيقول لك أنا أش

المسكين أو الخائف أو الشخص الغاضب.

هنا أنت تدرك أنك جسد ومشاعر وأفكار ولكنك لا تنس أنك روح وهذه

الروح لا تخدش ولا تهان، أنت هنا تأخذ قيمتك الذاتية من الله تعالى فلا

ىَّتح اهبنؤت نأ لا كسفنل رفغتو لله رذيهمك رأي الآخرين، وإن أخطأت تعت

يغفر لها الناس، فالله يكفيك، فأنت كذلك تستمد مشاعرك من الله الحب

والأمان والقبول من الله، لا تحتاج لأن يحبك جميع البشر يكفي حب الله لك،

لا تحتاج قبول جميع البشر فيكفي قبول الله لك، ولا تحتاج لحماية أحد

إن أهان شخص ما شيء مادي لديك لن تأتيك الحمية لأنها فيكفيك الحفيظ، ف

ليست أنت ولربما تعبر عن شيء من ذوقك وأنت تسمح لنفسك بأن تكون

من تكون لأنه يكفيك قبول الله، وإن خالف شخص فكرك فلا تغضب لأنك

الوعي المتكامل