عجزت عن تقبل تلك الحجرة المجاورة
الجروف.
تعلو أصوات الطقطقة .وتطفو على الوجنات
...صوات اللسانأ
سنان يمينا مع شمال , وما من ترقص الأ
السنة نيرانه لاحت قصب يغني سوى الموقد.
عجزت عن تخطي جدرانه تلك بخوف فوقه,
الحرارة...
بحب قطرات ًا قرغ ماعطلا قابطغارت أ
لف الجدار .صرخت بجيدٍ صاخب :لا د
. حتملأ
مانيه واس من برد الجدار .....غابت أن لا ىكب
..لم ًا عوج هليتف ىدان دق مع فصل الشتاء,