ًلايلق ًارطام وجلا ناكو اهنيح هزنتلا تررق
وقررت الذهاب إلى أبو سامر وبحوزتي ذاك
الدواء اللعين.
المشتعل, كان حينها يجلس بالقرب من الموقد
قلت له أشعر بدوار طفيف وطلبت منه
ةٍ فرغ ىلإ هجورخ عمو , ءاملا ضعب راضحإ
أخرى لإحضاره قمت بوضع نصف الكأس
من ذاك الشراب مع كوب الشاي الموضوع
أمامهُ.
عاد وشرب منهُ وبدأت أمارات النعاس تجري
بعضها بوضع تمق , ًامامت مان ىتح هِّ جو ىلع
الكثير من الحط فوق الموقد وسحبتهُ إلى قربه
وعدت بعدها إلى المنزل مباشرة ولم أخبر