ما من أحدٍ قادر على إيذاء ابنتي وأنا على قيد
الحياة.
حولت اهتنسلأو تدقوأُ دق لعاشملاو ءاسملا لح
قلب سعاد. الباب يطرق وال عينيفي بياض
قد بدأ بالخفقان حد الاختلاج , وإذ بأحمد واقف
ورائه.
أين هي زوجتي أم سمرة ؟ ذهلت والدتها من
سؤاله!
من تقصد يا أحمد ؟
أجابها بصوت خافت مبحوح : زوجتي لعلها
فأنا قمت بذلك .لم تختر اسما لابنتي بعد
هيلإ ىنميلا هديب اه دش.. ًامستبم اهيلإ لخد
. ًاقح ف سأ : اهنذأ يف ًاسماه