عند بلوغهم بداية الشارع الذي يحوي المشغل
ولعت , ناكملا لوح سانلا عم جت امههابتنا تفل
أصوات رائدة زوجة عصام , تبكي وتلطم ,
لم حتلا عيطتسا لا ينمحرا يهلإ اي تام دقل
أكثر.
وعلى وقع تلك الكلمات غابت سمرة عن
ذين للا سانلاب ةً طاحم اهسفن دجتل ًامامت يعولا
ءاملا نم ًلايلق تبرش , اهظاقيإ نولواحي
وسألت ماذا حصل ما الأمر أين جوى.
أخبرها الناس حينها بموت عصام في مكتبه
داخل المشغل.
نم ًامامت اهيعول اهتداعتسا دعب ةرمس تبرتقا
رائدة.