نادية الكوكباني صنعائي
تحدث ذاتها وتتحسس جسدك. تصلان إلى القمة، الذروة، ولا
تنتهي بكما الغابة، بل تحرضكما على مواصلة السير باتجاه
...ًادبأ يهتني لا ام ىلإ مدقتلا ىلع ضرحملا لوهجمال
كانت تسري في روحي مثل برق، وفي "حوريتي مسك"
جسدي مثل تيار، وفي ذاكرتي مثل مطر شتائي نادر في صنعاء!
كنت سأحكي لك "صبحيتي" كل هذا الوله، وكل هذا العشق؛
،يتايح رسب كل فرتعأ نأ لبق ،كلذ لك لعفأ نأ لبق تِ لحر كنكل
وبنعيمي في المدينة القديمة!
تُ مزج دٍعوم نع يرخأت نع كل رذتعأ نأ لبق ىتح تِ لحر
نم ربكأ كنأ نيتبثتو ،ينظ نيبيخُت ام ًامئاد كنكل .يتأت نل كنأ هيف
استيعابي لك كحياة!...
لو تعلمين كم أحببتك! وكم أحبك "حوريتي مسك"
"صبحيتي"!
ولم تطلب هي مني ،ةيحبصب يتقلاعل ىمسمُ نع ثحبأ مل"
يتلا يه انرعاشمو ،هلقن مل ام لوقت انلاعفأ انكرت .ىمسمُ يأ
نع يل ًامئلام ًاريربت اذه ناك ."بحلا ءاضف يف انب لقتنتو اهريسُت
لك نع اهتثدح .ةقيشعو ةلئاع ي دلو ،جوز يننأ ةقيقح ءافخإ
يتاضقانتو يتاياكح لك نع اهل تُ حصفأ .كلذ نع لاإ ؛ءيش
حوريتي "دا المرأتين اللتين أحيا معهما: زوجتي، وونسائي؛ ع
!"مسك
ًانانئمطا يل ُدبي مل اهضفر دعب انتاءاقل ىلع "ةيحبص" ةقفاوم
يف ًابيرغ ًارمأ يل ادب لب ،ةيناسنإ ةقلاعل ةيادب وأ رعاشم وأ