ﹶ
ع
ﹸ
از
ﹶ
ن
ﹶ
ت لا
ﹸ
والنفس !!فقط
ﹺ
السوء فعلﹺ على م
ﹺ
قد
ﹸ
ي حينما (الروحية العقل
!الأعمال من نﹺ
ﹶ
س
ﹶ
والح
ﹺ
الخيـر فعلﹺ على الإقدامﹺ
ﹶ
عند فيها
ويلحقه للجميع،
ﹶ
الطعام يقدم المطعمﹺ في
ﹺ
كالنادل فهو العقلﹸ أما
ظﹶ
ﹶ
حﹾل
ﹶ
ي أن
ﹺ
دون من المعصية
ﹺ
ارتكاب كيفية للنفسﹺ
ﹸ
فيحسب بالفاتورة،
ﹺ
والاحتياطات
ﹶ
المخاطر وكذلك ،والفوائدﹶ العقبات
ﹸ
ب
ﹺ
س
ﹶ
ويح أحد، ذلك
لها
ﹸ
يحسب والصلاحﹺ للتقو
ﹸ
النفس نزعت فإن تلك، أو
ﹺ
السيئة لهذه
ﹶ
كنت السابقةﹶ ة
َّ
المر في أنك وكيفﹶ ،!الأمور عزمﹺ من ذلكﹶ إن كيفﹶ أيضاﹰ
هايدﹶ
ﹸ
تع أن
ُّ
يصح ولا الأخيرة، هي السيئةﹸ هذه تكونﹶ بأن
َّ
تعهدت قد
وهكذا، ة،
َّ
ر
ﹶ
م لﹼكﹸ ةﹸ
َّ
ر
ﹶ
الج
ﹸ
تسلم لا فقد
ﹺ
مرات وعدد السوء، فعلﹺ
ﹺ
نية عند المعسكرينﹺ من
ﹼ
لأي
ﹺ
الفرد
ﹸ
وانجراف
ﹺ
الشخصية لهذه
ِّ
الشر أو الخيرﹺ
ﹺ
لدرجة
ﹸ
المحدد هو
ﹺ
الانجراف هذا
ﹺ
تكرار
فهو !!تكرر لو حتى
ﹸ
تكراره
ﹺ
تعمد دون
ﹺ
الخطأ في
ﹸ
الوقوع أما تلك، أو
،
ﹶ
الاستغفار لها
ﹶ
وأوجد
ﹺ
للإنسان
ﹺ
التوبة
ﹶ
باب خالقها
ﹶ
فتح إنسانيةﹸ طبيعةﹲ
:قائل
ﹾ
ن
ﹺ
م ل َّ
ﹶ
ج وقالﹶ
(^) ﹶ َّاﷲ ن َّ
ﹺ
إ (^) ﹺ َّاﷲ
ﹺ
ة
ﹶﹾ
حم
ﹶ
ر
ﹾ
ن
ﹺ
م واﹸطﹶنقﹾﹶت لاﹶ
ﹾ
م
ﹺ
ه
ﹺ
سفﹸنﹾﹶأ لىﹶ
ﹶ
ع وافﹸ
ﹶ ﹾ
سرﹶأ
ﹶ
ين
ﹺ
ذال َّ
ﹶ
ي
ﹺ
اد
ﹶ
ب
ﹺ
ع ا
ﹶ
ي لﹾقﹸ)
(
ﹸ
يم
ﹺ
ح
َّ
الر
ﹸ
ورفﹸغﹶالﹾ
ﹶ
و
ﹸ
ه
ﹸ
هن َّ
ﹺ
إ ا
ﹰ
يع
ﹺ
ﹶ
جم
ﹶ
وبنﹸالذ ُّ
ﹸ
ر
ﹺ
فغﹾ
ﹶ
ي
:
ﹺ
عرشه فوقﹶ عنده
ﹶ
كتب
ﹶ
الخلق
ﹶ
ضىﹶق ا َّﹶلم اﷲ إن) الشريف بالحديث وجاء
(غضبي سبقت تي
ﹶ
رحم إن
سبحانه اﷲ من
ﹴ
لحكمة ـ والشوائبﹺ
ﹺ
النقص من بها
ﹺ
الإنسان (^) ﹶفطرة أن إلا
ا
َّ
ﹺ
مم ،(لنا
ﹸ
سيتبين كما)
ﹺ
الآخرة قبلﹶ بالدنيا
ﹺ
والهلاك
ﹺ
للتعثر يعرضها ما ـ
من يهاوينق ِّ
ﹺ
العثرات
ﹺ
هذه يقيها لها (^) ﹴ بمرشد
ﹺ
للاستعانة
ﹴ
بحاجة هـاﹸل
ﹶ
يجع
ﹺ
لهداية
ﹶ
العالمين
ِّ
رب من السماويةﹸ
ﹸ
الرسالات فجاءت الشوائب،
ﹺ
هذه
ﹺ
إليه ـدﹶ
ﹾ
هﹸالم
ﹺ
عقله
ﹺ
لإعمال
ﹺ
إرشاده طريق عن سلامته،
ﹺ
وتحقيق
ﹺ
الإنسان