الوجودي دى
ﹹاله ـ 3
الإلهام ذلك هو الوجودي بالهد
ﹸ
أقصد فإني والمعتقد الدين عن ﹰبعيدا
في
ﹺ
والتفكر
ﹺ
للبحث ويدفعهﹺ
الإنسان لقلبﹺ يصلﹸ الذي النور وذلكﹺ
الكون هذا فيﹺ
وجوده سببﹺ عن والبحثﹸ الحقيقة، عن ﹰبحثاﹺ
الخلق هذاه
ﹺ
تقﹶﹾلﹺ
خ
ِّسر في
ﹺ
بالتفكر ذلكﹶﹺ
خلال من ويسعى منتهاه،
ﹸيصير أين وإلىﹺ
عقله في
ﹺ
التفكر وذاك هذا وقبلﹺ
والموجوداتﹺ
الكائنات
ﹺ
سائرﹺ
ةقﹶلﹾﹺ
وخﹺ
منطقة فيﹺ
والدخولﹺ
والخالقﹺ
الخلقﹺ
حقيقة إلىﹺ
للوصول ،والمذهلﹺ المبدعﹺ!!له والتسليم الكاملﹺﹺ
بالاطمئنان إلا تكتملﹶ لن التي النفسيﹺﹺ
الاستقرارالإسلام،
ﹺ
بعقيدة الإيمانﹸ هو -
ﹶ
المسلمين -
ﹸنحن حالتنا فيﹺ
بالتأكيد وهوﹸ
ويتحقق الأزمنة، وكل ِّ المعتقدات كل ِّ وفي البشرﹺ لعمومﹺ هو
ﹶ
القصد
َّلكنهذه في
ﹺ
ولدورهﹺ
لحجمهﹺ
الإنسانﹺ
إدراك إمكانيةﹸ الوجودي الهد بهذاالهد هذا أن كما د،
ﹺ
وجﹸوالمﹺ
الوجودﹺ
لحقيقةﹺ
إدراكهﹺ
خلال منﹺ
الحياةلمجملﹺ
ﹺ
المبرر
ﹺ
لإيجاد
ﹸيؤسس فإنه النفسﹺ في
َّاستقر ما متى الوجوديكل ِّ على وتغليبها
ﹺ
البشرية النفسﹺ في لغرسها ويسعىﹺ
الحميدةﹺ
الصفات!!فيهاﹺ
المستتقرةﹺ
السوء طبائعﹺِّ
بغضﹺ
ونفسيتةﹺ
الإنسان
ﹺ
ضمير مع طرديةﹲ علاقـةﹸ الوجودي وللهدﹺ
الإنسان نفسﹺ فيﹺ
السوء
ﹸأسرار ت َّقل فكلما ،ﹺ
ومعتقدهﹺ
دينه عن
ﹺ
النظرفإن ،بالعكسﹺ
ﹸ
والعكسﹺ
ونفسهﹺ
ذاته مع تصالحاﹰ
ﹶأكثر كانﹶ كلما (
ُّهديﹶﹶالم)من
ﹸ
يتمكن ولا ،مرتاحاﹰ الليل َّ
ﹾمﹶن
ﹶي طائلةﹰ ﹰأموالا (الﹸ
َّ
الض) الإنسانﹸ سرقﹶ!!المساء فيﹺ
جاره على
ﹶالسلام
ﹾد
ﹸر
ﹶي لم الذي (
ُّيﹺ
هدﹶالم) الإنسانﹸ النومﹺليكونﹶ
ﹸ
وعقله
ﹸوحه
ﹸر
ﹶوخاطبﹺ
بمادته الإنسانﹶ تعالى
ﹸ
اﷲ
ﹶ
خلق وقد"ﹶليصبح النقائضﹺ بين الجمعﹺ بمعنى (تقويمﹴ
ﹸأحسن) هي بمواصفاتعباس) "
ﹶ
سـافلين أسفلﹺ إلى
ﹺ
وللتدهور تقويمﹴ أحسنﹺ إلى للترقي
ﹰ
أهلا