ﹴ
أمر كل ِّ مع ﹰحسابيا التعاملﹺ على فقط
ﹲ
قادر
ﹺ
الإنسان عقلﹶ أن َّ إلا ،(العقاد
في الذي
ﹸ
ح
ِّ
ويرج
ﹶ
المؤكد
ﹸ
فيحسب
ﹸ
تخيله
ﹸ
يمكن
ﹴ
أمر كلﹺ أو
ﹶ
يقع أن ممكنﹴ
ولا
ﹸ
تصوره
ﹸ
يمكن لا وهو ،الخيالﹶ يفوقﹸ الوجودي الهد
ﹶ
لكن ،
ﹺ
الخيال
ﹸ
تصدر ولذلك ،
ﹺ
عليه يستعصي لأنه ،العقلﹺ
ﹺ
حسابات في
ﹸ
إدراجه
ﹸ
يمكن
والعقلﹺ ﹺ الجسد من مرتبةﹰ أسمى
ﹴ
آخر
ﹴ
مكان من الهد لهذا الإستجابةﹸ
ﹺ
الأمارة النفس فوق
ﹾ
تلﹶ
ﹶ
وع وتسامت اهتدت أن)
ﹸ
الروح وهي ﹰمعا
لأن ،ﹰطائعا فيلبي
ﹺ
الاستجابة على العقلﹶ
ﹸ
الروح
ﹸ
برﹺ
ﹾ
ج
ﹸ
فست ،(!!بالسوء
ﹺ
بمحصلة
ﹺ
والخسائر الأرباحﹺ
ﹸ
احتساب هي
ﹺ
عمله وعلةﹶ العقلﹺ
ﹶ
تكوين
ومع جهنم،
ﹸ
وخسارته الجنةﹸ
ﹸ
أرباحه (الوجودي الهد) وهذا المواقف،
ﹶ
حين !!اليقين وجهةﹶ
ﹸ
صاحبه
ﹶ
م
ﹺ
هلﹾ
ﹸ
ي أن (
ﹼ
المهدي) للعقلﹺ
ﹸ
يمكن ذلك
العاقلﹺ عقلﹸ يقبلﹸ وهل الحياة،
ﹺ
هذه من المغز حولﹶ أسئلةﹰ
ﹺ
عليه
ﹸ
يطرح
صدفةﹰ جاء المنضبطﹶ
ﹶ
الدقيق الكونﹶ هذا أن لﹸقﹶ
ﹾ
ع
ﹸ
ي وهل ،ﹰعبثا وجدت أنها
على
ﹺ
للإجابة يصلﹸ وحين غاية، وبلا مغـز بلا
ﹺ
بالصدفة وسينتهي
ﹺ
معرفة عن تغني الإجابةﹶ هذه فإن َّ ،(لا) وهي الوجودي التسائلﹺ هذا
قد
ﹸ
المؤمن كان وإن ،(عقلياﹰ ) الإنسانﹸ يجهلها التي الكبر
ﹺ
الإجابات
.!يقينه
ﹺ
وصدق
ﹺ
قلبه في الذي الهد بوضوحﹺ يراها وقد هايعرفﹸ
:سابقة
ﹴ
قصيدة في أبيات بعض ولي
ا
ﹰ
غـد ،ﹸ اليوم هو
ﹸ
الأمس إنما
ابتــدا كـانﹶ الـذي منـه ضى
ﹶ
م قد
ﹲ
واحـد زمـــانﹲ
ﹸ
الدهـــر وهـو
سـرمـدا نــوراﹰ
ﹸ
ــدء
ﹶ
الب كــان منذ
كـم
ﹸ
المغـرور أيهــا أوتـدري
ــد
َّ
الن بأحـــلامﹺ
ﹸ
الـــورد ــلﹸ فﹶ
ﹶ
يح